عاقَدتُ جودَ أَبي سَعيدٍ إِنَّهُ بَدُنَ الرَجاءُ بِهِ وَكانَ نَحيفا (أبو تمام)
أَودى بِفُرسانِ كُلِّ جيلٍ مِن سَبِطٍ فيهِمُ وَجَعدِ (أبو العلاء المعري)
وَما ثَنى الحادِثاتُ مَعداً مَن مِثلَ بِسطامَ وَاِبنَ مَعدي (أبو العلاء المعري)
يا زَينَباً حُلِّيَت وَدَعداً كَم مَرَّ مِن زَينَبٍ وَدَعدِ (أبو العلاء المعري)
فَالحَمدُ لِلَّهِ قَلَّ خَيري وَصارَ قُربي نَظيرَ بُعدي (أبو العلاء المعري)
وَقَد بَدا لي مِنَ المَنايا بارِقَةٌ آذَنَت بِرَعدِ (أبو العلاء المعري)
لا يُغبَطَنَّ أَخو نُعمى بِنِعمَتِهِ بِئسَ الحَياةُ حَياةٌ بَعدَها الشَجَبُ (أبو العلاء المعري)
وَالحِسُّ أَوقَعَ حَيّاً في مَساءَتِهِ وَلِلزَمانِ جُيوشٌ ما لَها لَجَبُ (أبو العلاء المعري)
لَو تَعلَمُ الأَرضَ ما أَفعالُ ساكِنِها لَطالَ مِنها لِما يَأتي بِهِ العَجَبُ (أبو العلاء المعري)
بَدءُ السَعادَةِ أَن لَم تُخلَقِ اِمرَأَةٌ فَهَل تَوَدُّ جُمادى أَنَّها رَجَبُ (أبو العلاء المعري)
وَلَم تَتُب لِاِختِيارٍ كانَ مُنتَجَباً لَكِنَّكَ العودُ إِذ يُلحى وَيُنتَجَبُ (أبو العلاء المعري)
وَما اِحتَجَبتَ عَنِ الأَقوامِ مِن نُسُكٍ وَإِنَّما أَنتَ لِلنَكراءِ مُحتَجِبُ (أبو العلاء المعري)
قالَت لِيَ النَفسُ إِنّي في أَذىً وَقَذىً فَقُلتُ صَبراً وَتَسليماً كَذا يَجِبُ (أبو العلاء المعري)
لا يَغبَطَن ماشٍ فَوارِسَ شُزَّبٍ ما فارِسٌ إِلّا كَآخَرَ راجِلِ (أبو العلاء المعري)
وَيَدايَ في دُنيايَ وَهِيَ حَبيبَةٌ كَيَدَي أَبي لَهبٍ غَداً في الآجِلِ (أبو العلاء المعري)
وَإِذا اِفتَكَرتَ فَما يَهيجُ تَفَكُّري فيما أُكابِدُ غَيرَ لَومِ الناجِلِ (أبو العلاء المعري)
وَأَرَحتُ أَولادي فَهُم في نِعمَةِ ال عَدَمِ الَّتي فَضَلَت نَعيمَ العاجِلِ (أبو العلاء المعري)
وَلَو أَنَّهُم ظَهَروا لَعانوا شِدَّةً تَرميهُمُ في مُتلِفاتِ هَواجِلِ (أبو العلاء المعري)
أَسوِئ بِحالِ الظَبيِ وَهوَ مُرَبَّبٌ في الإِنسِ يَمرَحُ في حُلىً وَجَلاجِلِ (أبو العلاء المعري)
أُطلُب لِنَفسِكَ يا أَغَنُّ مَحَلَّةً في حَيثُ لا تُدميكَ زَجلَةُ زاجِلِ (أبو العلاء المعري)
لَولا نَوافِرُ في القَديمِ تَناسَلَت ما أَنضَجَ الظَبِيّاتِ غَليُ مَراجِلِ (أبو العلاء المعري)