شكَا فتَشكّتِ الدّنيا ومادَتْ بأهْلِيهَا الغَوَائِرُ والنّجادُ (أبو العلاء المعري)
أَوقَدتَ ناراً بِإِفتِكارَكَ أَظهَرَت نَهجاً وَأَنتَ عَلى سَناها عاشِ (أبو العلاء المعري)
مُتَكَهِّنٌ وَمُنَجِّمٌ وَمُعَزِّمٌ وَجَميعُ ذاكَ تَحَيُّلٌ لِمَعاشِ (أبو العلاء المعري)
قَد أُرعِشَت يَدُ سائِلٍ مِن كَبرَةٍ وَلِنائِلٍ بُسِطَت عَلى الإِرعاشِ (أبو العلاء المعري)
أَوى رَبّي إِلَيَّ فَما وُقوفي عَلى تِلكَ المَنازِلِ وَالأَواري (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّ طَوارَ ذاكَ الرَبعِ أَودى بِرَبرَبَ أَهلِهِ نوبٌ طَواري (أبو العلاء المعري)
عَواريُّ الفَتى مُتَعَقِّباتٌ بُطونُ بَناتِهِ مِنها عَواري (أبو العلاء المعري)
فَنَزِّه ناظِرَيكَ عَنِ الغَواني وَأَكرِم جارَتَيكَ عَنِ الحِوارِ (أبو العلاء المعري)
إِذا قَصُرَ الجِدارُ فَلا تَشَرَّف لِتَنظُرَ ما تَسَتَّرَ في الجِوارِ (أبو العلاء المعري)
وَجَدتُ مُدى الحَوادِثِ واقِعاتٍ بِلَبّاتِ المُثَلَّبِ وَالحُوارِ (أبو العلاء المعري)
وَلا تُعجِبُكَ رَيّا عِندَ رَيّا وَلا نورٌ تَبَيَّنَ مِن نَوّارِ (أبو العلاء المعري)
وَأَعرِض عَن جِوارِ الدارِ أَوفَت عَلَيهِ بِزينَةٍ أُصُلاً جَواري (أبو العلاء المعري)
تَّطَلَّع مِن سِوارِكَ بِاِختِلاسٍ إِلى خَلخالِ غَيرِكَ وَالسِوارِ (أبو العلاء المعري)
زَوائِرُ بِالعَشيِّ وَمِزرُ شُربٍ يُكَثِّرُ مَرزَياتِكَ وَالزَواري (أبو العلاء المعري)
عَلَيكَ العَقلَ وَاِفعَل مارَآهُ جَميلاً فَهُوَ مُشتارُ الشِوارِ (أبو العلاء المعري)
وَلا تَقبَل مِنَ التَوراةِ حُكماً فَأنَّ الحَقَّ عَنها في تَوارِ (أبو العلاء المعري)
أَرى أَسفارَها لِيَهودَ أَضحَت بَواري قَد حُسِبنَ مِنَ البَوارِ (أبو العلاء المعري)
إِذا أَخلَصَت لِلخَلّاقِ سِرّاً فَلَيسَت مِن ضَوائِرَكَ الضَواري (أبو العلاء المعري)
وَإِن مَرَّ الصُوارُ فَلا تَلَفَّت بِمُطَرَّدِ النَسيمِ إِلى الصُوارِ (أبو العلاء المعري)
فَوارٍ مِن زِنادِكَ مِثلُ كابٍ مَتّى ما حَلَّتِ الغِيَرُ الفَواري (أبو العلاء المعري)
أَسِربٌ حَولَ دُوارٍ نِساءٌ بِمَكَّة أَو عَذارى دُوارِ (أبو العلاء المعري)