فَأَصدَرَها تَعلو النِجادَ عَشِيَّةً أَقَبُّ كَمِقلاءِ الوَليدِ خَميصُ (امرؤ القيس)
أَسخَطَهُ البَينُ ثُمَّ أَرضَتهُ عُقباهُ فَنالَ الرِضا مِنَ السَخطِ (أبو العلاء المعري)
ذابَ عَلَيهِ لُعابُ لاعِبَةٍ بِصارِمٍ لِلسَرابِ مُمتَخَطِ (أبو العلاء المعري)
أَستَقبِحُ الظاهِرَ مِن صاحِبي وَما يُواري صَدرُهُ أَقبَحُ (أبو العلاء المعري)
سُبِبتَ بِالكَلبِ فَأَنكَرتَهُ وَالكَلبُ خَيرٌ مِنكَ إِذ يَنبَحُ (أبو العلاء المعري)
صَلّى الفَتى الجُمعَةَ ثُمَّ اِنثَنى لِذِراعٍ في مِسحِهِ يَذبَحُ (أبو العلاء المعري)
يُعطى بِهِ التاجِرُ أَرباحَهُ وَتاجِرُ الخُسرانِ لا يَربَحُ (أبو العلاء المعري)
فَلَيتَني عِشتُ بِداوِيَّةٍ حَرباؤُها في عودِهِ يَشبَحُ (أبو العلاء المعري)
يَصدى بِها الرَكبُ وَأَعلامُها كَأَنَّها في آلِها تَسبَحُ (أبو العلاء المعري)
أَو بِتُّ في صَهوَةَ مُستَوطِناً أُمسي مَعَ الأَغفارِ أَو أُصبَحُ (أبو العلاء المعري)
وَالنَفسُ كَالجامِحِ فَلِيَثنِها لُبٌّ أَوابي لُجمِهِ تُكبَحُ (أبو العلاء المعري)
أُسَرُّ إِن كُنتُ مَحموداً عَلى خُلُقٍ وَلا أُسَرُّ بِأَنّي المَلكُ مَحمودُ (أبو العلاء المعري)
ما يَصنَعُ الرَأسُ بِالتيجانِ يَعقِدُها وَإِنَّما هُوَ بَعدَ المَوتِ جُلمودُ (أبو العلاء المعري)
إِنَّ الغِنى لَعَزيزٌ حينَ تَطلُبُهُ وَالفَقرُ في عُنصُرِ التَركيبِ مَوجودُ (أبو العلاء المعري)
أَسرارُ نَفسِكَ في البِلادِ كَأَنَّها أَسرارُ وَجهِكَ ما عَلَيهِ لِثامُ (أبو العلاء المعري)
وَظُهورُ تِلكَ أَباحَهُ لَكَ رَبُّها وَظُهورُ هَذي هَتكَةٌ وَأَثامُ (أبو العلاء المعري)
أَسُرِرتَ إِذا مَرَّ السَنيحُ تَفاؤُلاً وَالفالُ مِن رَأيٍ لَعَمرُكَ فائِلِ (أبو العلاء المعري)
أَرَأَيتَ فِعلَ الدَهرِ في أُمَمٍ مَضَت قَبلاً وَمَرجَ قَبائِلٍ بِقَبائِلِ (أبو العلاء المعري)
أَسرِج كُمَيتَكَ في الكَتائِبِ جائِلاً وَدَعِ الكُمَيتَ أَخا الحَبابِ الجائِلِ (أبو العلاء المعري)
خَسِرَ الَّذي باعَ الخُلودَ وَعَيشَهُ بِنَعيمِ أَيّامٍ تُعَدُّ قَلائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَتَخَيَّرَ المَغرورُ طولَ بَقائِهِ سَفَهاً وَما طولُ البَقاءِ بِطائِلِ (أبو العلاء المعري)