أَهَبَّ لَكُم ريحَ الصَفاءِ جَنائِباً رُخاءً وَكانَت وَهيَ نُكبٌ سَواهِكُ (أبو تمام)
قَدَرٌ غالِبٌ وَأَمرٌ قَديمٌ يَتَضاهى ذَليلُهُ وَالأَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
وَاِختِلافٌ مِن عُنصُرٍ ذي اِتِّفاقٍ وَتَساوى الزَنجِيُّ وَالعَرَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
غَرَّكُم بِالخِلافِ أَصفَرُ قَيسٍ بِرهَةً ثُمَّ أَصفَرٌ ثَعلَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
صَلِّ القَبائِلُ بِالفَخارِ وَإِنَّما خُلِقوا مِنَ الصَلصالِ كَالفَخّارِ (أبو العلاء المعري)
وَسَيوجِدُ الغُدرِيُّ عَظماً ناخِراً فَتَقِلُّ رَغبَتُهُ إِلى النَخّارِ (أبو العلاء المعري)
فَعَلَيكَ بِالتَقوى ذَخيرَةَ ظاعِنٍ إِنَّ التَقيَّةَ أَفضَلُ الأَذخارِ (أبو العلاء المعري)
آلُ الفَتى كَالآلِ فَوقَ تُرابِهِ وَشَرابُهُ كَسَرابِهِ السَخارِ (أبو العلاء المعري)
صَنعَةٌ عَزَّتِ الأَنامَ بِلُطفٍ وَعَزَّتها إِلى القَديرِ العَوازي (أبو العلاء المعري)
مَلِكٌ أَنشَأَ السَمَواتِ فَالبَدرُ لَدَيهِ في صورَةِ الجِلوازِ (أبو العلاء المعري)
كَم لَهُ كَوكَبٌ أَبَرَّ وَأَزَّ النا سَ حَتّى سَطى عَلى أَبَروازِ (أبو العلاء المعري)
أَغوى زيجُ ناظِرٍ في مَعاني ال شُهبِ أَم حَلَّ بِالمَنايا الغَوازي (أبو العلاء المعري)
نَصَّتِ البَينَ في حَوّاءِ زِيادٍ بارِحاتٌ كَأَنَّهُنَّ الحَوازي (أبو العلاء المعري)
وَنَوى زَينَبٍ تُهونُ عَلى القَلبِ وَفيهِ مِثلُ الشَرارِ النَوازي (أبو العلاء المعري)
لِنُفوسٍ جَوازِئٍ بِاِصطِبارٍ يَتَوَقَّعنَ خِلسَةً لِلجَوازِ (أبو العلاء المعري)
لَيسَ مُعطٍ في دَولَةِ اليُسرِ مِنهُ مِثلَ مُعطٍ في دَولَةِ الإِعوازِ (أبو العلاء المعري)
وَوَجَدنا خَوازِنَ المالِ ضَيَّعنَ وَأَبقَينَ مَنفَساً لِلخَوازي (أبو العلاء المعري)
وَالرَزايا زَوائِري بِاِختِياري وَسِواهُنَّ بَعدَ ذاكَ الرَوازي (أبو العلاء المعري)
وَاللَيالي هَوازِئٌ راجِعاتٌ في أَبي جادِها وَفي هَوّازِ (أبو العلاء المعري)
لا أُواريكَ في طِلابِ المَعالي وَهِيَ في الغَدرِ كَالظِلالِ الأَوازي (أبو العلاء المعري)
لَو مَلَكتِ الأَراكَ أَجمَعَ وَالأَ سحِلَ لَم تَحصَلي عَلى مِضوازِ (أبو العلاء المعري)