فَتَنجَذِمَ الأَسبابُ وَهيَ مُغارَةٌ وَتَنقَطِعَ الأَرحامُ وَهيَ شَوابِكُ (أبو تمام)
مِن دِيارٍ قَد جاءَها القادِمُ الآ تي فَلَم يَعتَبِر بِمَنصَرِفيها (أبو العلاء المعري)
وَاِختِلافٍ مِنَ الشُؤونِ عَلى أَنَّ السَجايا تَضُمُّ مُختَلِفيها (أبو العلاء المعري)
وَبُزاةُ الأَنيسِ تَختَطِفُ اللَذ ذاتِ لَو سُلِّمَت لِمُختَطِفيها (أبو العلاء المعري)
عَرَبِيٌّ يَسعى إِلى الجارَةِ الدُن يا فَيُدعى لِما جَناهُ سَفيها (أبو العلاء المعري)
وَتَرى الكاسِكِيَّ يَختارُ عِرساً مِن سِوى القَريَةِ الَّتي هُوَ فيها (أبو العلاء المعري)
لَأَمواهُ الشَبيبَةِ كَيفَ غِضنَه وَرَوضاتُ الصِبا كَاليَبسِ إِضنَه (أبو العلاء المعري)
وَآمالُ النُفوسِ مُعَلِّلاتٌ وَلَكِنَّ الحَوادِثَ يَعتَرِضنَه (أبو العلاء المعري)
فَلا الأَيّامُ تَغرَضُ مِن أَذاةٍ وَلا المُهَجاتُ مِن عَيشٍ غَرَضنَه (أبو العلاء المعري)
وَأَسبابُ المُنى أَسبابُ شِعرٍ كُفِّفنَ بِعِلمِ رَبِّكَ أَو قِبِضنَه (أبو العلاء المعري)
وَما الظَبِيّاتُ مِنّي خائِفاتٌ وَرَدنَ عَلى الأَصائِلِ أَو رَبَضنَه (أبو العلاء المعري)
فَلا تَأخُذ وَدائِعَ ذاتِ ريشٍ فَما لَكَ أَيُّها الإِنسانُ بِضنَه (أبو العلاء المعري)
فَراعِ اللَهَ وَاِلهَ عَنِ الغَواني يَرُحنَ لِيَمتَشِطنَ وَيَرتَحِضنَه (أبو العلاء المعري)
وَطِئنَ السابِرِيِّ وَخُضنَ بَحرَ النَ عيمِ وَهُنَّ في ذَهَبٍ يَخُضنَه (أبو العلاء المعري)
وَلِلسَمُراتِ في الأَشجارِ عَيبٌ إِذا ماقالَ مُخبِرُهُنَّ حِضنَه (أبو العلاء المعري)
نَجائِبُ لِاِمرِئِ القَيسِ اِبنِ حُجرٍ وَقَصنَ أَخا البَطالَةِ إِذ يَرُضنَه (أبو العلاء المعري)
وَخَيلُ اللَهوِ جامِحَةٌ عَلَينا يُساقِطنَ الفَوارِسَ إِن رُكِضنَه (أبو العلاء المعري)
فَيا غَضّاً مِنَ الفِتيانِ خَيرٌ مِنَ اللَحَظاتِ أَبصارٌ غُضِضنَه (أبو العلاء المعري)
فَفُضَّ زَكاةَ مالِكَ غَيرَ آبٍ فَكُلُّ جُموعِ مالِكَ يَنفَضِضنَه (أبو العلاء المعري)
وَأَعجَزُ أَهلِ هَذي الأَرضِ غاوٍ أَبانَ العَجزَ عَن خَمسٍ فُرِضنَه (أبو العلاء المعري)
وَصُم رَمَضانَ مُختاراً مُطيعاً إِذِ الأَقدامُ مِن قَيظٍ رَمِضنَه (أبو العلاء المعري)