فَكانَت كَنابٍ شارِفِ السِنِّ طَرَّقَت بِسَقبٍ وَكانَت في مَخيلَةِ حائِلِ (أبو تمام)
وَالثَوبُ في أَرضِكَ وَخشِها يُغنيكَ عَن أَثوابِ تِنَّيسها (أبو العلاء المعري)
كَم مِن عَرى ناسٍ كَسا أَهلُهُ نِسوَتَهُم بِرسَ عَرانيسِها (أبو العلاء المعري)
اِستَحيِ مِن شَمسِ النَهارِ وَمِن قَمَرِ الدُجى وَنُجومِهِ الزُهرِ (أبو العلاء المعري)
يَجرينَ في الفَلَكِ المُدارِ بِإِذ نِ اللَهِ لا يَخشَينَ مِن بُهرِ (أبو العلاء المعري)
وَلَهُنَّ بِالتَعظيمِ في خَلَدي أَولى وَأَجدَرُ مِن بَني فِهرِ (أبو العلاء المعري)
سُبحانَ خالِقِهِنَّ لَستُ أَقو لُ الشُهُبُ كابِيَةٌ مَعَ الدَهرِ (أبو العلاء المعري)
لا بَلَ أُفَكِّرُ هَل رُزِقنَ حِجاً نَجِساً يُمَزنَ بِهِ مِنَ الطُهرِ (أبو العلاء المعري)
أَم هَل لِأُنثاها الحَصانِ بِذي التَ ذكيرِ مِن قُربى وَمِن صِهرِ (أبو العلاء المعري)
أَم يَخطُبُ العَوّا السَمّاكُ وَيُع طيها الَّذي تَرضاهُ مِن مَهرِ (أبو العلاء المعري)
أَمّا الهِلالُ فَإِنَّهُ عَجَبٌ يَنمي وَيَمحَقُ في مَدى شَهرِ (أبو العلاء المعري)
فَبُرِئَت مِن غاوٍ أَخي سَفَهٍ مُتَمَرِّدٍ في السِرِّ وَالجَهرِ (أبو العلاء المعري)
أَلغى صَلاةَ العَصرِ مُحتَقِراً وَرَمى وَراءَ الظَهرِ بِالظُهرِ (أبو العلاء المعري)
فَاِمنَح ضَعيفَكَ إِن عَراكَ وَلَو نَزَراً وَلا تَصرِفهُ بِالكَهرِ (أبو العلاء المعري)
وَاِرَفَع لَهُ شَقراءَ تَرمَحُ في دَهماءَ مِثلَ تَأَرُّنِ المُهرِ (أبو العلاء المعري)
وَاِنصِف يَتيمَكَ في التُراثِ وَلا تَأخُذُهُ بِالإِعناتِ وَالقَهرِ (أبو العلاء المعري)
اِستَرَدَّ الحَياةَ مِنكِ لَعَمرُ ال لَهِ مَن كانَ لِلحَياةِ مُعيرا (أبو العلاء المعري)
رُبَّما تَدرُجينَ في أَوَّلِ النَم لِ إِذا ما عَدَونَ عيراً فَعيرا (أبو العلاء المعري)
وَتَحُلّينَ قَريَةً فَسَقاكِ ال مَوتُ كَأساً كَما سَقاها البَعيرا (أبو العلاء المعري)
أَتُرَجّينَ مِن إِلهَكِ عَفواً وَتَخافينَ في الحِسابِ السَعيرا (أبو العلاء المعري)
لُعِنَ الحِرصُ كَم تَحَكَّرتِ قوتاً ثُمَّ خَلَّفتِ بُرَّهُ وَالشَعيرا (أبو العلاء المعري)