أَصابَتكَ أَبكارُ الخُطوبِ فَشَتَّتَت هَوايَ بِأَبكارِ الظِباءِ الكَواعِبِ (أبو تمام)
وَأَرشَدُ مِنكَ أَجرَبُ تَحتَ عِبءٍ تَهُبُّ عَلَيهِ ريحٌ جِربِياءُ (أبو العلاء المعري)
وَجَدتُ الناسُ كُلُّهُمُ فَقيرٌ وَيُعدَمُ في الأَنامِ الأَغنِياءُ (أبو العلاء المعري)
نُحِبُّ العَيشَ بُغضاً لِلمَنايا وَنَحنُ بِما هَوينا الأَشقِياءُ (أبو العلاء المعري)
يَموتُ المَرءُ لَيسَ لَهُ صَفيٌّ وَقَبلَ اليَومِ عَزَّ الأَصفِياءُ (أبو العلاء المعري)
أَتَدري الشَمسُ أَنَّ لَها بَهاءً فَتَأسَفَ أَن يُفارِقَها الأَياءُ (أبو العلاء المعري)
تَعالي قُدرَةٍ وَخَفَوتُ جَرسِ أَزالا عَنكَ حَرساً بَعدَ حَرسِ (أبو العلاء المعري)
أَرى خُرساً مِنَ الأَيّامِ وافَت بِكُرٍّ لَم يَكُن مِن ذاتِ خُرسِ (أبو العلاء المعري)
وَأَشهَدُ أَنَّني غاوٍ جَهولٌ وَإِن بالَغتُ في بَحثٍ وَدَرسِ (أبو العلاء المعري)
يُجادُ ثَرى وَأَجعَلُ فيهِ غَرساً فَيَفقُدُ ساعِدي وَيَقومُ غَرسي (أبو العلاء المعري)
وَجَدنا ذاهِبَ الفَتَيَينِ أَفنى مُلوكَ الأَرَضِ مِن عُربٍ وَفُرسِ (أبو العلاء المعري)
وَما البِرّانِ مِثلَهُما وَلَكِن هُما الأَسَدانِ يَبتَغِيانِ فَرَسي (أبو العلاء المعري)
سَيَلقى كُلُّ مَن حَذِرَ المَنايا فَضَع ثِقلَيكَ مِن دِرعٍ وَتُرسِ (أبو العلاء المعري)
لَنا رَبٌّ وَلَيسَ لَهُ نَظيرٌ يُسَيّرُ أَمرُهُ جَبَلاً وَيُرسي (أبو العلاء المعري)
تَظَلُّ الشَمسُ ماهِنَةً لَدَيهِ فَما بِلقيسُ أَم ما سِتُّ بِرسِ (أبو العلاء المعري)
قَضاءٌ خُطَّ ما الأَقلامُ فيهِ بِمُعمِلَةٍ وَلَم يُحفَظ بِطِرسِ (أبو العلاء المعري)
غَذا العِرسانِ بِإِبنِهِما عَدوّاً أَقَلُّ أَذيَّةً مِنهُ اِبنُ عِرسِ (أبو العلاء المعري)
لَقَد أَلقاكَ في تَعَبٍ وَهَمٍّ وَليدٌ جاءَ بَينَ دَمٍ وَغِرسِ (أبو العلاء المعري)
وَما الفَتَيانِ إِلّا مِثلُ نامٍ مِنَ الفِتيانِ تَحتَ ثَرىً وَكِرسِ (أبو العلاء المعري)
تَشابَهَتِ الخُطوبُ فَما تَناءَت حُرَيرَةُ لابِسٍ وَقَميصُ بِرسِ (أبو العلاء المعري)
وَما غُذِيَ الأَميرُ كَما رَعاهُ فَنيقُ الشَولِ مِن سَلَمٍ وَشِرسِ (أبو العلاء المعري)