تأَلَّف آلَ إِدريسَ بنِ بَدرٍ فَتَسبيبُ العَطاءِ هُوَ العَطاءُ (أبو تمام)
وَالحائِمونَ كَثيرٌ ثُمَّ بَعدَهُمُ قَومٌ نِهالٌ وَقَومٍ كَظَّهُم عَلَلُ (أبو العلاء المعري)
الشِعرُ كَالناسِ تَلقى الأَرضَ جائِشَةً بِالجَمعِ يُزجى وَخَيرٌ مِنهُمُ رَجُلُ (أبو العلاء المعري)
وَقَد أَمَرنا بِفِكرٍ في بَدائِعِهِ وَإِن تَفَكَّرَ فيهِ مَعشَرٌ لَحَدوا (أبو العلاء المعري)
وَأَهلُ كُلِّ جِدالٍ يُمسِكونَ بِهِ إِذا رَأوا نورَ حَقٍّ ظاهِرٍ جَحَدوا (أبو العلاء المعري)
حَوادِثُ الدَهرِ أَملاكٌ لَها قَنَصٌ وَالإِنسُ وَحشٌ فَقَد أَزرى بِها الطَرَدُ (أبو العلاء المعري)
وَقَعنا في الحَياةِ بِلا اِختِيارٍ وَخالِقُنا يُعَجِّلُ بِالخَلاصِ (أبو العلاء المعري)
رَكِبنا فَوقَ أَكتادِ اللَيالي فَواهاً ما أَخَبَّكِ مِن قِلاصِ (أبو العلاء المعري)
وَنَبلُ الدَهرِ تَنفُذُ كُلَّ تُرسٍ وَتَسلُكُ بَّينَ أَثناءِ الدِلاصِ (أبو العلاء المعري)
فَهَوِّن ما أُتيحَ مِنَ الرَزايا وَما لاقَيتَ مِن لُصٍّ وَلاصِ (أبو العلاء المعري)
وَما تَبَقّي سِهامَ المَرءِ كَثرَتُها فَاِقضِ الحَياةَ وَأَنتَ الصارِمُ الفَردُ (أبو العلاء المعري)
وَالشَيبُ شابوا عَلى جَهلٍ وَمَنقِصَةٍ وَالمُردُ في كُلِّ أَمرٍ باطِلٍ مَرَدوا (أبو العلاء المعري)
وَالعَيشُ كَالماءِ تَغشاهُ حَوائِمُنا فَصادِرونَ وَقَومٌ إِثرَهُم وَرَدوا (أبو العلاء المعري)
وَمَدُّ وَقتِيَ مِثلُ القِصرِ غايَتُهُ وَفي الهَلاكِ تَساوى الدُرُّ وَالبَرَدُ (أبو العلاء المعري)
يا رُبَّ أَفواهِ غيدٍ أُملِأَت شَنَباً ثُمَّ اِستَحالَ فَفي أَوطانِهِ الدَرَدُ (أبو العلاء المعري)
يَغدوا عَلى دِرعِهِ الزَرّادُ يُحكِمُها وَهَل يُنَجّيهِ مِمّا قُدِّرَالزَرَدُ (أبو العلاء المعري)
عَجِبتُ لِلمُدنِفِ المُشفي عَلى تَلَفٍ وَمَن يُحَدِّثُ عَنهُ بِالرَدى خَلَدوا (أبو العلاء المعري)
وَيبَكُم إِن رَأَيتُمونِيَ يَوماً حَبَّةً في الثَرى فَلا تَلقِطوني (أبو العلاء المعري)
أَنا كَالحَرفِ لَيسَ يُنقَطُ وَاللَ هُ حَسيبُ الجِهّالِ إِن نَقَطوني (أبو العلاء المعري)
بِتُّ كَالواوِ بَينَ ياءٍ وَكَسرٍ لا يُلامُ الرِجالُ إِن يُسقِطوني (أبو العلاء المعري)
يَأتي الرَدى وَيُواري إِثلَبٌ جَسَداً فَاِفعَل جَميلاً وَجانِب كُلَّ ثَلّابِ (أبو العلاء المعري)