ما ربعُ ميَّة ََ معموراً يطيفُ بهِ غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبى ً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ (أبو تمام)
غَدَوتُ عَلى نَفسي أُثَرِّبُ جاهِداً وَأَمثالَها لامَ اللَبيبُ المُثَرِّبُ (أبو العلاء المعري)
إِذا كانَ جِسمِيَ مِن تُرابٍ مَآلَهُ إِلَيهِ فَما حَظّي بِأَنِّيَ مُترِبُ (أبو العلاء المعري)
وَما زالَتِ الدُنيا بِأَصنافِ أَلسُنٍ تُبَيِّنُ عَن غَيرِ الجَميلِ وَتُعرِبُ (أبو العلاء المعري)
إِذا أَغرَبَت يَوماً بِرُزءٍ عَلى الفَتى فَلَيسَت عَلى نَفسي بِما حُمَّ تُغرِبُ (أبو العلاء المعري)
وَجَرَّبتُها أُمَّ الوَليدِ لِطامِعٍ وَيَيئِسُ مِن أُمِّ الوَليدِ المُجَرِّبُ (أبو العلاء المعري)
يَحِقُّ لِمَن يَهوى الحَياةَ بُكاؤُهُ إِذا لاحَ قُرنُ الشَمسِ أَو حينَ تَغرُبُ (أبو العلاء المعري)
وَما نَفَسٌ إِلّا يُباعِدُ مَولِداً وَيُدني المَنايا لِلنُفوسِ فَتَقرُبُ (أبو العلاء المعري)
فَهَل لِسُهَيلٍ في مَعَدِّكَ ناصِرٌ إِذا أَسلَمَتهُ لِلحَوادِثِ يَعرُبُ (أبو العلاء المعري)
وَأَهدى إِلى نهجِ الهُدى مِن مَعاشِرٍ نَواضِحُ تَسنو أَو عَوامِلُ تَكرُبُ (أبو العلاء المعري)
أَلا تَفرَقُ الأَحياءُ مِمّا بَدا لَها وَقَد عَمَّها بِالفَجرِ أَزرَقُ مُغرَبُ (أبو العلاء المعري)
وَشَفَّ بَقاءٌ صِرتُ مِن سوءِ فِعلِهِ أَهَشُّ إِلى المَوتِ الزُؤامِ وَأَطرَبُ (أبو العلاء المعري)
فَشِم صارِماً وَارِكُز قَناةً فَلِلردى يَدُ هِيَ أَولى بِالحِمامِ وَأَدرَبُ (أبو العلاء المعري)
أَفَضُّ لِهاماتٍ وَأَرمى بِأَسهُمٍ وَأَطعَنُ في قَلبِ الخَميسِ وَأَضرَبُ (أبو العلاء المعري)
أَرى مُطعِمَ الرَمسِ اللِهَمَّ خَليلَهُ سَيَأكُلُ مِن بَعدِ الخَليلِ وَيَشرَبُ (أبو العلاء المعري)
غَدَوتَ مَريضَ العَقلِ وَالدينِ فَاِلقَني لِتَسمَعَ أَنباءَ الأُمورِ الصَحائِحِ (أبو العلاء المعري)
فَلا تَأكُلَن ما أَخرَجَ الماءُ ظالِماً وَلا تَبغِ قوتاً مِن غَريضِ الذَبائِحِ (أبو العلاء المعري)
وَأَبيَضَ أُمّاتٍ أَرادَت صَريحَهُ لِأَطفالِها دونَ الغَواني الصَرائِحِ (أبو العلاء المعري)
وَلا تَفجَعَنَّ الطَيرَ وَهيَ غَوافِلٌ بِما وَضَعَت فَالظُلمُ شَرُّ القَبائِحِ (أبو العلاء المعري)
وَدَع ضَربَ النَحلِ الَّذي بَكَرَت لَهُ كَواسِبَ مِن أَزهارِ نَبتٍ فَوائِحِ (أبو العلاء المعري)
فَما أَحرَزَتهُ كَي يَكونَ لِغَيرِها وَلا جَمَعَتهُ لِلنَدى وَالمَنائِحِ (أبو العلاء المعري)