فَكَم جِذعِ وادٍ جَبَّ ذِروَةَ غارِبٍ وَبِالأَمسِ كانَت أَتمَكَتهُ مَذانِبُه (أبو تمام)
وَقالوا يَعودُ فَقُلنا يَجوزُ بِقُدرَةِ خالِقِنا الآثِلِ (أبو العلاء المعري)
إِذا هَبَّ زَيدٌ إِلى طَيِّئٍ وَقامَ كُلَيبٌ إِلى وائِلِ (أبو العلاء المعري)
أَخو الحَربِ يَعدو عَلى سابِحٍ لِيَسبَحَ في الزاخِرِ السائِلِ (أبو العلاء المعري)
سَيُقصَرُ مِن طولِ تِلكَ القَناةِ وَيُرفَعُ مِن دِرعِهِ الذائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَتُصغي إِلى المَينِ أَسماعُنا وَنَصبو إِلى زُخرُفِ القائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَكَيفَ اِعتِدالي وَهَذا النَهارُ يَروحُ بِميزانِهِ المائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّ ثَبيراً لَهُ خِفَّةٌ تَبينُ عَلى كِفِّةِ الشائِلِ (أبو العلاء المعري)
تَصولُ عَلَينا بَناتُ الزَمانِ فَهَلّا يُصالُ عَلى الصائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَقَد عَزَّ رَملٌ عَلى حاسِبٍ كَما عَزَّ بَحرٌ عَلى كائِلِ (أبو العلاء المعري)
يُهالُ التُرابُ عَلى مَن ثَوى فَآهِ مِنَ النَبَأِ الهائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَكَم قَيَّدَ الدَهرُ مِن دالِفٍ وَقَد كانَ كَالسابِقِ الجائِلِ (أبو العلاء المعري)
جَميعُ الَّذي نَحنُ فيهِ النِفاقُ وَنَلحَقُ بِالذاهِبِ الزائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَلَو لَم يَكُن حَولَكَ العاذِلونَ بَكَيتَ عَلى المَنزِلِ الحائِلِ (أبو العلاء المعري)
وَيُغنيكَ عَن طَرحِ فالٍ تَعو دُ بِاليُمنِ طَعنُكَ في الفائِلِ (أبو العلاء المعري)
نُسَرُّ إِذا نَثرَةٌ أَرعَفَت وَنَفرَحُ بِالأَسَدِ البائِلِ (أبو العلاء المعري)
عَجَبي لِلطَبيبِ يُلحِدُ في الخا لِقِ مِن بَعدِ دَرسِهِ التَشريحا (أبو العلاء المعري)
وَلَقَد عُلِّمَ المُنَجِّمُ ما يو جَبُ لِلدينِ أَن يَكونَ صَريحا (أبو العلاء المعري)
مِن نُجومٍ نارِيَّةٍ وَنُجومٍ ناسَبَت تُربَةً وَماءً وَريحا (أبو العلاء المعري)
فَطِنُ الحاضِرينَ مَن يَفهَمُ التَع ريضَ حَتّى يَظُنُّهُ تَصريحا (أبو العلاء المعري)
رَبُّ رَوحٍ كَطائِرِ القَفَصِ المَس جونِ تَرجو بِمَوتِها التَسريحا (أبو العلاء المعري)