كانَت مَدينَةُ عَسقَلانَ عَروسَها فَغَدَت بِسيرَتِهِ دِمَشقُ عَروسا (أبو تمام)
بَانَ للمُسْلِمِينَ منكَ اعْتقادٌ ظَفِرُوا مِنه بالهُدى والبَيانِ (أبو العلاء المعري)
وحُدودُ الإيمانِ يَقْبِسُها مِنْ كَ ويَمْتاحُها أُولُو الإيمانِ (أبو العلاء المعري)
ومُحَيّاكَ للّذي يَعْبُدُ الدّهْ رَ وإهْباءُ طِرْفِكَ الفَتَيَانِ (أبو العلاء المعري)
وإلهُ المَجُوسِ سَيْفُكَ إنْ لم يَرْغَبوا عنْ عبادة النّيرانِ (أبو العلاء المعري)
حَلَباً حَجّتِ المَطِيُّ ولو أنْ جَمْتَ عنها مالَتْ إلى حَرّانِ (أبو العلاء المعري)
صَلِيَتْ جَمْرَةَ الهَجِيرِ نهاراً ثُمّ باتتْ تَغَصّ بالصِّلْيَانِ (أبو العلاء المعري)
أرْزَمَتْ ناقتايَ شَوْقاً فظَنّ الرّكْ بُ أنّي سَرَى بيَ المِرْزَمانِ (أبو العلاء المعري)
عِش فداءٌ لوَجهكَ القَمَرانِ فهُما في سَناهُ مُسْتَصْغَرانِ (أبو العلاء المعري)
عَلِمَ الإِمامُ وَلا أَقولُ بِظَنِّهِ إِنَّ الدُعاةَ بِسَعيِها تَتَكَسَّبُ (أبو العلاء المعري)
هَذا الهَواءُ يَلوحُ فيهِ لِناظِرٍ صُوَرٌ وَلَكِن عَن قَريبٍ تَرسُبُ (أبو العلاء المعري)
وَالناسُ جِنسٌ ما تَمَيَّزَ واحِدٌ كُلُّ الجُسومِ إِلى التُرابِ تَنَسَّبُ (أبو العلاء المعري)
وَالأَريُ باطِنَهُ مَتى ماذُقتَهُ شَريٌ فَماذا لا أَبا لَكَ تَلسَبُ (أبو العلاء المعري)
وَسَيُقفَرُ المَصرُ الحَريجُ بِأَهلِهِ وَيَغُصُّ بِالإِنسِ الفَضاءُ السَبسَبُ (أبو العلاء المعري)
عَلِمتُ بِأَنَّ الناسَ لا خَيرَ عِندَهُم فَجانَبتُهُم مِن جائِدينَ وَبُخّالِ (أبو العلاء المعري)
إِذا قُلتَ جَدّي قُلتُ هَبني دَفَنتُهُ كَجَدّي وَخالي هامِدٌ في ثَرى خالِ (أبو العلاء المعري)
تُحَلَّ بِتَقوى أَو تُحَلَّ بَعِفَّةٍ فِذلِكَ خيرٌ مِن سِوارٍ وخَلخالِ (أبو العلاء المعري)
عَلِّموهُنَّ الغَزلَ وَالنَسجَ وَالرَد نَ وَخَلّوا كِتابَةً وَقِراءَه (أبو العلاء المعري)
فَصَلاةُ الفَتاةِ بِالحَمدِ وَالإِخ لاصِ تُجزي عَن يونُسَ وَبَراءَه (أبو العلاء المعري)
تَهتِكُ السِترَ بِالجُلوسِ أَمامَ السِ ترِ إِن غَنَّتِ القِيانُ وَراءَه (أبو العلاء المعري)
عِلمي بِأَنّي جاهِلٌ مُتَمَكِّنٌ عِندي وَإِن ضَيَّعتُ حَقَّ العالِمِ (أبو العلاء المعري)