فَتىً كانَ شَرباً لِلعُفاةِ وَمَرتَعاً فَأَصبَحَ لِلهِندِيَّةِ البيضِ مَرتَعا (أبو تمام)
وَرَدَ القَومَ بَعدَما ماتَ كَعبٌ وَاِرتَوى بِالنُمَيرِ وَفدٌ ظِماءُ (أبو العلاء المعري)
حَيوانٌ وَجامِدٌ غَيرُ نامٍ وَنَباتٌ لَهُ بِسُقيا نَماءُ (أبو العلاء المعري)
وَلَو أَنَّ الأَنامَ خافوا مِنَ العُق بى لَما جارَت المِياهَ الدِماءُ (أبو العلاء المعري)
أَجدَرُ الناسِ بِالعَواقِبِ في الرَح مَةِ قَومٌ في بَديِهِمُ رُحَماءُ (أبو العلاء المعري)
وَغَضِبنا مِن قَولِ زاعِمِ حَقٍّ إِنَّنا في أُصولِنا لُؤَماءُ (أبو العلاء المعري)
أَنتَ يا آدَمٌ آدَمُ السِربِ حَوّا ؤُكَ فيهِ حَوّاءُ أَو أَدماءُ (أبو العلاء المعري)
قَرَمَتنا الأَيّامُ هَل رَثَتِ النَحّ امَ لَمّا ثَوى بِها قَرماءُ (أبو العلاء المعري)
عالَمٌ حائِرٌ كَطَيرِ هَواءٍ وَهَوافٍ تَضُمُّها الدَأماءُ (أبو العلاء المعري)
وَكَأَنَّ الهُمامَ عَمرو بنِ دَرما ءَ فَلَتهُ مِن أُمِّهِ دَرماءُ (أبو العلاء المعري)
وَالبَهارُ الشَميمُ تَحميهِ مِن وَط ءِ مُعاديكَ أَرنَبٌ شَمّاءُ (أبو العلاء المعري)
وَعَرانا عالى الحُطامِّ ضِرابٌ وَطِعانٌ في باطِلٍ وَرِماءُ (أبو العلاء المعري)
أَسوَدُ القَلبِ أَسوَدٌ وَمَتى ما تُصغِ أُذني فَأُذنُهُ صَمّاءُ (أبو العلاء المعري)
قَد رَمى نابِلٌ فَأَنمى وَأَصمى وَلَياليكَ ما لَها إِنماءُ (أبو العلاء المعري)
إِنَّ رَبَّ الحِصنِ المَشيدِ بِتَيما ءَ تَوَلى وَخُلِّفَت تَيماءُ (أبو العلاء المعري)
أَو مَأَت لِلحِذاءِ كَفُّ الثُرَيّا ثُمَّ صُدَّ الحَديثُ وَالإيماءُ (أبو العلاء المعري)
شَهَدَت بِالمَليكِ أَنجُمُها السِتَّ ةُ ثُمَّ الخَضيبُ وَالجَذماءُ (أبو العلاء المعري)
فَهِمُ الناسِ كَالجُهولِ وَما يَظ فَرُ إِلا بِالحَسرَةِ الفُهَماءُ (أبو العلاء المعري)
تَلتَقي في الصَعيدِ أُمٌّ وَبِنتٌ وَتَساوى القَرناءُ وَالجَمّاءُ (أبو العلاء المعري)
وَأَنيقُ الرَبيعِ يُدرِكُهُ القَي ظُ وَفيهِ البَيضاءُ وَالسَحماءُ (أبو العلاء المعري)
وَطَريقي إِلى الحِمامِ كَريهٌ لَم تُهَب عِندَ هَولِهِ اليَهماءُ (أبو العلاء المعري)