يَومٌ أَضاءَ بِهِ الزَمانُ وَفَتَّحَت فيهِ الأَسِنَّةُ زَهرَةَ الآمالِ (أبو تمام)
وَأَقصي عَن مَآرِبِكَ البَرايا وَلا يَغرُركَ خِلٌّ بِالتَحَفّي (أبو العلاء المعري)
وَفَذٌّ في مَقاصِدِهِ بَليغٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِن إِلفٍ أَلَفِّ (أبو العلاء المعري)
لَعَمرُ أَبيكَ ما خالي بِخالٍ لِشائِمِهِ وَلا شُهدي بِهَفِّ (أبو العلاء المعري)
فَإِن أُعطِ القَليلَ يَكُن هَنيئاً يَجيءُ المُستَميحَ بِغَيرِ شَفِّ (أبو العلاء المعري)
إِذا وَرَدَ الفَقيرُ عَلى اِحتِياجي أَغَثتُ لَهيفَهُ بِالمُستَدَفِّ (أبو العلاء المعري)
وَلَو كانَ الكَثيرُ لَقَلَّ عِندي وَأَهوَنَ بِالطَفيفِ المُستَطَفِّ (أبو العلاء المعري)
أَيا شيعَةَ إِسماعي لَ إِنَّ الصَبرَ قَد عيلا (أبو العلاء المعري)
كَذاكَ الدَهرُ وَالأَيّا مُ يَفعَلنَ الأَفاعيلا (أبو العلاء المعري)
أَرى الأَمصارَ لا تَملِ كُ لِلحافِرِ تَنعيلا (أبو العلاء المعري)
وَقَد غَيَّرَ مَعناها أَذىً يَأتي أَراعيلا (أبو العلاء المعري)
كَما جُزِّئَ بَيتُ الشِع رِ تَقطيعاً وَتَفعيلا (أبو العلاء المعري)
أَيا طِفلَ الشَفيقَةِ إِنَّ رَبّي عَلى ما شاءَ مِن أَمرٍ مُقيتُ (أبو العلاء المعري)
تَكَلَّمُ بَعدَ مَوتِكَ بِاِعتِبارٍ وَقَد أَودى بِكَ النَبأُ المَقيتُ (أبو العلاء المعري)
تَقولُ حَلَلتُ عاجِلَتي بِكُرهي فَعِشتُ وَكَم لُدِدتُ وَكَم سُقيتُ (أبو العلاء المعري)
رَقيتُ الحَولَ شَهراً بَعدَ شَهرٍ فَلَيتَني في الأَهِلَّةِ ما رُقيتُ (أبو العلاء المعري)
فَلَمّا صيحَ بي وَدَنا فِطامي تَيَمَّمَني الحِمامُ فَما وُقيتُ (أبو العلاء المعري)
تَرَكتُ الدارَ خالِيَةً لِغَيري وَلَو طالَ المَقامُ بِها شَقيتُ (أبو العلاء المعري)
نَقَيتُ فَما دَنِستُ وَلَو تَمادَت حَياةٌ بي دَنِستُ فَما نَقيتُ (أبو العلاء المعري)
وَما يُدريكِ باكِيَتي عَساني لِسُكنى الفَوزِ في الأُخرى اِنتُقيتُ (أبو العلاء المعري)
رَقَتني الراقِياتُ وَحُمَّ يَومي فَغادَرَني كَأَنّي ما رُقيتُ (أبو العلاء المعري)