أَراكَ زَنيماً إِذا تَعَرَّضتَ لَيلَةً لِأُدمِ رِماحٍ أَو لِغُزلانِ أَزنَما (أبو العلاء المعري)
لَم أُلفَ كَالثَقَفيِّ بَل عِرسي هِيَ السَ وداءُ ما جَهَّزتُها بِطَلاقِ (أبو العلاء المعري)
عَجَباً لِبُردَيها الدُجُنَّةِ وَالضُحى وَوِشاحِها مِن نَجمِها المِقلاقِ (أبو العلاء المعري)
كَم أَخلَقَ العَصرانِ مُهجَةَ مُعصِرٍ وَهُما عَلى أَمنٍ مِنَ الإِخلاقِ (أبو العلاء المعري)
دُنياكَ غادِرَةٌ وَإِن صادَت فَتىً بِالخَلقِ فَهِيَ ذَميمَةُ الأَخلاقِ (أبو العلاء المعري)
يَستَمطِرُ الأَغمارَ مِن لَذّاتِها سُحُباً تُليحُ بِمومِضٍ أَلّاقِ (أبو العلاء المعري)
لَم تُلقِ وابِلَها وَلَكِن خِلتُها خَيلاً مُسَوَّمَةً مَعَ العُلّاقِ (أبو العلاء المعري)
وَإِذا المُنى فَتَحَت رِتاجَ مَعيشَةٍ بَكَرَت عَلَيهِ بِمُحكَمِ الإِغلاقِ (أبو العلاء المعري)
وَمَتّى رَضيتَ بِصاحِبٍ مِن أَهلِها فَلَقَد مُنيتَ بِكاذِبٍ مَلّاقِ (أبو العلاء المعري)
شُهُبٌ يُسَيِّرُها القَضاءُ وَتَحتَها خِلَقٌ تُشاهِدُها بِغَيرِ خَلاقِ (أبو العلاء المعري)
مالي وَلِلنَفرِ الَّذينَ عَهِدتُهُم بِالكَرخِ مِن شاشٍ وَمِن إيلاقِ (أبو العلاء المعري)
حَلَقٌ مُجادَلَةٌ كَشُربِ مُهَلهِلٍ شَرِبوا عَلى رُغمٍ بِكَأسِ حَلاقِ (أبو العلاء المعري)
وَالروحُ طائِرٌ مَحبَسٍ في سِجنِهِ حَتّى يَمُنَّ رَداهُ بِالإِطلاقِ (أبو العلاء المعري)
سَيَموتُ مَحمودٌ وَيَهلِكُ آلِكٌ وَيَدومُ وَجهُ الواحِدِ الخَلّاقِ (أبو العلاء المعري)
يا مَرحَباً بِالمَوتِ مِن مُتَنَظِّرٍ إِن كانَ ثُمَّ تَعارُفٌ وَتَلاقِ (أبو العلاء المعري)
ساعاتُنا تَحتَ النُفوسِ نَجائِبٌ وَخَدَت بِهِنَّ بَعيدَةَ الإِطلاقِ (أبو العلاء المعري)
أَلقِ الحَياةَ إِلى المَماتِ مُجَرَّداً إِنَّ الحَياةَ كَثيرَةُ الأَعلاقِ (أبو العلاء المعري)
ما زِلتِ تَجتابينَ حُّلَّةَ فارِكٍ حَتّى رُميتِ بِمُصلِفٍ مِطلاقِ (أبو العلاء المعري)
أَمّا الحَياةُ فَفَقرٌ لا غِنى مَعَهُ وَالمَوتُ يُغني فَسُبحانَ الَّذي قَدَرا (أبو العلاء المعري)
لَو أَنصَفَ العَيشُ لَم تُذمَم صَحابَتَهُ وَما غَدَرنا وَلَكِن عَيشُنا غَدَرا (أبو العلاء المعري)
غُفرانَ رَبِّكَ هَل تَغدو مُؤَمِّلَةً أَغفارُ شابَةَ أَن تُدعى بِها فُدُرا (أبو العلاء المعري)