فَكَم مِن سِوارٍ رَدَّ نَبلَ أَساوِرٍ وَمِن أَرَقٍ شَوقاً إِلى ذاتِ يارِقِ (أبو العلاء المعري)
فَالمَرءُ يُخلَقُ مِن أَشياءَ أَربَعَةٍ وَكُلُّها راجِعٌ لِلأَصلِ وَالخيمِ (أبو العلاء المعري)
وَما أَلومُكَ في خَفضي وَمَنقَصَتي لَكِن أَلومُكَ في رَفعي وَتَفخيمي (أبو العلاء المعري)
سَأَلَتني عَن رَهطِ قَيلٍ وَعِترٍ أَينَ إِلّا الحَديثُ قَيلٌ وَعِترُ (أبو العلاء المعري)
خابَ مَن خَلَّفَ الحَياةَ هَتيكاً ما عَلَيهِ مِنَ الدِيانَةِ سِترُ (أبو العلاء المعري)
وَالفَتى وَالرَدى كَراكِبِ لُجٍّ إِنَّما نَفسُهُ مِنَ المَوتِ فِترُ (أبو العلاء المعري)
إِن تَطُل عيشَةٌ فَإِنَّ المَنايا سَوفَ يُقضى لَها بِمَن عاشَ وِترُ (أبو العلاء المعري)
مِن عُيوبِ الكَبيرِ قَولُهُمُ إِن زَلَّ يَوماً قَد أَدرَكَ الشَيخَ هِترُ (أبو العلاء المعري)
سَئِمتُ الكَونَ في مِصرٍ وَكَفرِ وَمَن لي أَن أُحَلَّ جَنوبَ قَفرِ (أبو العلاء المعري)
أُعَلِّل حينَ أَغرَثُ بِالخُزامى وَأَشرَبُ إِن ظَمِئتُ نَزيعَ جَفرِ (أبو العلاء المعري)
أَرى الأَيّامَ أَنضاءَ البَرايا عَلَيها مِنهُمُ أَشباحُ سَفرِ (أبو العلاء المعري)
فَما يَبرَقنَ مِن زَولٍ عَجيبٍ وَلا يَفرَقنَ مِن صُبحٍ وَنفرِ (أبو العلاء المعري)
يَسِرنَ بِما حَمَلنَ الدَهرَ حَتّى يُنَخنَ بِهِم إِلى أَبياتِ حَفرِ (أبو العلاء المعري)
فَما فَرعُ الفَتاةِ إِذا تَوارَت بِمُفتَقِرٍ إِلى سَرحٍ وَضَفرِ (أبو العلاء المعري)
يُفارِقُها الفَتى وَالدَمعُ جارٍ كَذاكَ جَرَت عَوائِدُ أُمُّ دَفرِ (أبو العلاء المعري)
تُحِدُّ شِفارَها لِرِدى بَنيها وَما تُرجى كَرامَتُها لِشِفرِ (أبو العلاء المعري)
غَفَرنا بَينَ أَمراضِ الدَنايا وَرَبُّكَ أَهلُ إِحسانٍ وَغَفرِ (أبو العلاء المعري)
سَأَترُكُها مُوَفَّرَةً لِقومٍ وَهَل سَمَحَت لِمُرتَحِلٍ بِوَفرِ (أبو العلاء المعري)
أَلا هَذا اليَقينُ فَخُذهُ مِنّي وَدَع لِمُمَوِّهٍ ما باتَ يَفري (أبو العلاء المعري)
ساءَ بَريّاً مِنَ البَرايا مَن لَبِسَ الدينَ سابِرِيّا (أبو العلاء المعري)
إِن كَسَّرَتني يَدُ المَنايا فَما الأَطِبّاءُ جابِرِيّا (أبو العلاء المعري)