وَإِذا الحَوادِثُ جَهَّزَت جَيشاً لَها خَمَدَت قُرَيشٌ فيهِ وَالأَنصارُ (أبو العلاء المعري)
وَروقٍ كَالهَبا وَأَقَلُّ مُلقىً عَلى شَوكِ القَتادِ أَو الهَراسِ (أبو العلاء المعري)
تَنَزَّلَ كَاِحتِلابِ الدَرِّ ضاقَت مَسالِكُهُ فَأَتعَبَ في المِراسِ (أبو العلاء المعري)
رَضيتُ بِهِ عَلى مَضَضٍ لِعِلمي بِأَنَّ فَرائِسي تَجني اِفتِراسي (أبو العلاء المعري)
وَمَن لِأَخيكَ لَو يَحدو رِكاباً بِأَفراسٍ يَطَأنَ عَلى القَراسِ (أبو العلاء المعري)
أَقُمتُ وَكانَ بَعضُ الحَزمِ يَوماً لِرَكبِ السُفُنِ أَن تُلقي المَراسي (أبو العلاء المعري)
جَعَلتُكَ حارِسي فَبَغَيتَ كَيدي وَهَمُّكَ حينَ أَهجَعُ في اِحتِراسي (أبو العلاء المعري)
كَراسي الهَضبِ طَيشٌ في رِجالٍ أَلَظّوا بِالأُسرَةِ وَالكَراسي (أبو العلاء المعري)
رَأى الأَقوامُ دُنياهُم عَروساً وَما لِقيَتهُمُ إِلّا بِغَولِ (أبو العلاء المعري)
مَتّى أَنا راحِلٌ عَنها لِشَأني فَإِنّي قَد قَضَيتُ بِها شُغولي (أبو العلاء المعري)
رَأَيتُ الحَتفَ طَوَّفَ كُلَّ أُفقٍ وَجابَ الأَرضَ مِن مِصرٍ وَكَفرِ (أبو العلاء المعري)
وَكَيفَ يُثَمِّرُ الإِنسانُ وَفراً وَلَم يَخرُج مِنَ الدُنيا بِوَفرِ (أبو العلاء المعري)
وَلَم أَرَ مِثلَ أَيّامي سِراعاً خُيولَ فَوارِسٍ وَرِكابَ سَفرِ (أبو العلاء المعري)
لَقَد عَجِبوا لِأَهلِ البَيتِ لَمّا أَتاهُم عِلمُهُم في مَسكِ جَفرِ (أبو العلاء المعري)
وَمِرآةُ المَنجِمِ وَهِيَ صُغرى أَرَتهُ كُلَّ عامِرَةٍ وَقَفرِ (أبو العلاء المعري)
رَأَيتُ المَرءَ يَهوي في هُبوطٍ إِذ هُوَ فَوقَ أَيدي القَومِ عولي (أبو العلاء المعري)
وَما أَدري بِما سَيَكونُ مِنّي وَلَكِن في البَسيطَةِ أَوسِعوا لي (أبو العلاء المعري)
رَأَيتُ بِجِنحٍ في الزَمانِ حُلوكا وَلِلشَمسِ فيها مَشرِقاً وَدُلوكا (أبو العلاء المعري)
خَطَبتَ إِلا الدُنيا بِجَهلِكَ نَفسَها فَلم تَستَطِع فيما أَرَدتَ سُلوكا (أبو العلاء المعري)
وَهَل يَنكَحُ المَرءُ الموَفَّقُ أُمَّهُ وَلَو أَصبَحَت بَينَ الرِجالِ هَلوكا (أبو العلاء المعري)
وَكَم حَلَّ فيها مَعشَرٌ بَعدَ مَعشَرٍ مِنَ الناسِ عاشوا سوقَةً وَمُلوكا (أبو العلاء المعري)