وَالحَتفُ مِثلُ غَمامٍ جادَ وابِلُهُ وَالناسُ يُدعَونَ لَو أَغنى الدُعاءُ قَطِ (أبو العلاء المعري)
تَوي دَيِّنٌ في ظَنِّهِ ما حَرائِرٌ نَظائِرَ آمٍ وُكِّلَت بِتَوادي (أبو العلاء المعري)
رُوَيدَكَ لَو لَم يُلحِدِ السَيفُ لَم تَكُن لِتَحمِلَ هامَ المُلحِدينَ هَوادِ (أبو العلاء المعري)
تَغَيَّرَتِ الأَشياءُ في كُلِّ مَوطِنٍ وَمَن لِجَوادٍ نائِلاً بِجَوادِ (أبو العلاء المعري)
فَما لِلسَوادي بِالمَعاشِرِ في الدُجى لَقَد غَفَلَت عَن رِحلَةٍ بِسَوادِ (أبو العلاء المعري)
وَلَيسَ رِكابي عَن رِضايَ عَوادِناً وَلَكِن عَداها أَن تَسيرَ عَوادي (أبو العلاء المعري)
أَتُجمَعُ في رَبعٍ قِيانٌ كَأَنَّها شَوادِنُ بِاللَحنِ الخَفيفِ شَوادي (أبو العلاء المعري)
بِوادٍ نَأَت عَنهُ العُيونُ وَعِندَهُ بَوادِنُ لِلأَمرِ القَبيحِ بَوادي (أبو العلاء المعري)
وَما تُشبِه الشَمسُ الرَوادِنُ مُرَّداً كَخَيلٍ بِميدانِ الفُسوقِ رَوادِ (أبو العلاء المعري)
وَكُلُّ رَوادٍ لا تُصابُ أَبيَّةٌ مَتّى نوزِعَت في مَنطِقٍ لِرِوادِ (أبو العلاء المعري)
فَهَل قاتِلٌ مِنهُنَّ غَيداءُ مَرَّةً فَوادٍ وَهَل لِلمومِساتِ فَوادي (أبو العلاء المعري)
تَفَرَّعَتِ الجُردَ العِرابَ لِعِزَّةٍ كَوادِنُ بَينَ المُقَرِّفاتِ كَوادي (أبو العلاء المعري)
تَروحُ إِلَيهِنَّ الغُواةُ عَشيَّةً وَهُنَّ عَلى ضِدِّ الجَميلِ غَوادي (أبو العلاء المعري)
حَوى دينَ قَومٍ مالُهُم فَنُفوسُهُم إِلى الفَتَكاتِ المُخزِياتِ حَوادي (أبو العلاء المعري)
وَقامَت عَلى أَهلِ الرَشادِ نَوادِبٌ وَغَصَّت بِأَهلِ المُندِياتِ نَوادي (أبو العلاء المعري)
أَرى دَيرَ نَصرانِيَّةٍ مُتَظاهِرٌ بِنُسكٍ أَلا إِنَّ الذِئابَ أَوادي (أبو العلاء المعري)
سِوى دَيدَنِ الجُهّالِ يَذهَبُ عَنهُمُ وَقَد طالَ جَهري فيهُمُ وَسَوادي (أبو العلاء المعري)
وَتَدري المَواضي ما دَواءَ دَوائِبٍ يَبِتنَ لِرَهطِ المَرءِ شَرَّ دَوادي (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّ دُواداً حينَ أَنكَرَ عَقلَهُ لَغَيرُ مَقيتٍ عِندَ أُمِّ دُوادِ (أبو العلاء المعري)
أَتَأمَلُ رَيّاً بِالوُرودِ رَكائِبٌ صَوادِرُ عَن صَدّاءَ وَهِيَ صَوادِ (أبو العلاء المعري)
خَيرُ النِساءِ اللَواتي لا يَلِدنَ لَكُم فَإِن وَلَدنَ فَخَيرُ النَسلِ ما نَفَعا (أبو العلاء المعري)