نِمنا وَما رَقَدَت وَحَلَّ مُقيمُنا وَالنَجمُ في أُفُقِ السَماءِ يُسَيَّرُ (أبو العلاء المعري)
صَدَقاتٌ مِنَ المَليكِ عَلى الحَت فِ جُسومٌ عُرِفنَ بِالتَسبيلِ (أبو العلاء المعري)
لا تُؤَبِّل أَخاكَ يَوماً إِذا ما تَ فَما كانَ مَوضِعَ التَأبيلِ (أبو العلاء المعري)
وَاِرتَقِب مِن مُؤَذِّنِ القَومِ فَتكاً فَالنَصارى يَشكونَ فِعلَ الأَبيلِ (أبو العلاء المعري)
وَلِحَبرِ اليَهودِ في دَرسِهِ التَو راةَ فَنٌّ وَالهَمُّ في التَدبيلِ (أبو العلاء المعري)
رَبَلَتهُ أَسفارُها وَحَمَتهُ طولَ أَسفارِهِ مِنَ التَربيلِ (أبو العلاء المعري)
حَسَّنَ القَولَ يَبتَغي نَضرَةَ العَي شِ بِغِشِّ الإِذواءِ وَالتَذبيلِ (أبو العلاء المعري)
فَاِقدُروا مِن بَناتِ ضَأنٍ عَبوراً سَرَّهُ أَن تَكونَ كَالزَندَبيلِ (أبو العلاء المعري)
وَاِصنَعوا مِن حَلاوَةٍ ذاتِ طيبٍ لا بِرِطلَي بَغدادَ بَل أَردَبيلِ (أبو العلاء المعري)
وَاِحذَروا أَن تُواكِلوهُ فَما يَأ مَنُ دَيّانُكُم يَدَ الجَردَبيلِ (أبو العلاء المعري)
إِن تَحُلّوا شاماً فَخَمرُ جِبالٍ أَو عِراقاً فَالشُربُ مِن نَهرِ بيلِ (أبو العلاء المعري)
وَهيَ رومِيَّةٌ لِزِنجِيَّةِ الأَع نابِ فيها طَعمٌ مِنَ الزَنجَبيلِ (أبو العلاء المعري)
ذاتُ خَرسٍ تُرَدِّدُ النُطقَ أَخ رَسَ يَشكو عَلى اللِسانِ الخَبيلِ (أبو العلاء المعري)
قَد أَراكُم تَلَطُّفاً وَهوَ في الغِل ظَةِ مِن جُرهُمٍ وَآلِ عَبيلِ (أبو العلاء المعري)
مَوعِدٌ بِالإِجرامِ يوعِدُ أُمَّ النَس لِ فيهِ بِالثُكلِ وَالتَهبيلِ (أبو العلاء المعري)
فَليَحِدهُ عَلى قُرىً حَرَّبَتهُ كُفرُ توتا مِنهُ وَكُفرُ تَبيلِ (أبو العلاء المعري)
يُطلِقُ الخَمسَ في الحَرامِ وَأَمّا اللَف ظُ مِنهُ فَدائِمُ التَكبيلِ (أبو العلاء المعري)
كَذِبٌ لا يَزالُ يُطعِمُ خُبزاً نُصَّ عَن آدَمٍ وَعَن قابيلِ (أبو العلاء المعري)
يَمتَريهِ جَذلانُ مُهتَبِلُ الغِرَّ ةِ يُبدي حُزناً عَلى هابيلِ (أبو العلاء المعري)
لا تُعَرّي اللَيثَ المَنونُ وَلا الشِب لَ وَلا المُغفِراتِ في إِشبيلِ (أبو العلاء المعري)
أَنا بِئسَ الإِنسانُ وَالناسُ مِثلي فَاِعتِبيني إِن شِئتِ أَو فَاِعتَبي لي (أبو العلاء المعري)