وَخَف حَيَوانَ هَذي الأَرضِ وَاِحذَر مَجيءَ النَطحِ مِن روقٍ وَجُمِّ (أبو العلاء المعري)
مُرادٌ جَرَت أَقلامُهُ فَتَبادَرَت بِأَمرٍ وَجَفَّت بِالقَضاءِ مَهارِقُه (أبو العلاء المعري)
وَهَل أَفلَتَ الأَيّامَ كِسرى وَحَولَهُ مَرازِبُهُ أَو قَيصَرٌ وَبَطارِقُه (أبو العلاء المعري)
أَبارِقُ هَذا المَوتِ سَبَّحَ رَبَّهُ نَعَم وَأَعانَت أَكُمُهُ وَأَبارِقُه (أبو العلاء المعري)
وَدُنياكَ لَيسَت لِلسُرورِ مُعَدَّةً فَمَن نالَهُ مِن أَهلِها فَهُوَ سارِقُه (أبو العلاء المعري)
وَقَد عِشتُ حَتّى لَو تَرى العَيشَ لاحَ لي هَباءً كَنَسجِ العَنكَبوتِ شَبارِقُه (أبو العلاء المعري)
فَخَف دَعوَةَ المَظلومِ إِنَّ دَعاءَهُ مُلِمٌّ بِنورَيّ الحِجابِ وَخارِقُه (أبو العلاء المعري)
يُخادِعُ مَلِكُ الأَرضِ حَتّى إِذا أَتَت مَنيَّتُهُ لَم تُغنِ عَنهُ مَخارِقُه (أبو العلاء المعري)
أَينَ اِمرُؤُ القَيسِ وَالعَذارى إِذ مالَ مِن تَحتِهِ الغَبيطُ (أبو العلاء المعري)
لَهُ كُمَيتانِ ذاتُ كَأسٍ تُزبِدُ وَالسابِحُ الرَبيطُ (أبو العلاء المعري)
يُباكِرُ الصَيدَ بِالمَذاكي فَيَأنَسُ الموحِشُ الهَبيطُ (أبو العلاء المعري)
اِستَنبَطَ العُربُ في المَوامي بَعدَكَ وَاِستَعرَبَ النَبيطُ (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّ دُنياكَ ماءُ حَوضٍ آخِرُهُ آجِنٌ خَبيطُ (أبو العلاء المعري)
وَالقَوتُ فيها لَنا مُباحٌ لَو أَنَّهُ مِن دَمٍ عَبيطُ (أبو العلاء المعري)
أَينَ عَمرٌ لَمّا دَعا أُمَّ عَمرٍ وَلَدَيها مِنَ المُدامَةِ صَحنُ (أبو العلاء المعري)
بِئسَتِ الأُمُّ لِلأَنامِ هِيَ الدُن يا وَبِئسَ البَنونَ لِلأُمِّ نَحنُ (أبو العلاء المعري)
كُلُّنا لا يَبُرُّها بِمَقالٍ فَاِعذُروها إِذ لَيسَ بِالفِعلِ تَحنو (أبو العلاء المعري)
فَسَدَ الأَمرُ كُلُّهُ فَاِترُكوا الإِع رابَ إِنَّ الفَصاحَةَ اليَومَ لَحنُ (أبو العلاء المعري)
أَيُّها الرَجلُ إِنَّما أَنتَ ذِئبٌ في ذِئابٍ مِنَ المَعاشِرِ طُلسِ (أبو العلاء المعري)
حَقُّكَ الآنَ إِن قَلَستَ مُداماً أَن تُداوى مِنَ الخُمارِ بَقَلسِ (أبو العلاء المعري)
شَهِدَ اللُبُّ أَنَّ ما أَفسَدَ المَع قولَ أَمرٌ إِمرٌ بِغَورٍ وَجَلسِ (أبو العلاء المعري)