وَيَطمَعُ في وِردِ السَرابِ مَعاشِرٌ وَسَوفَ يَروزونَ الخُطوبَ كَما رُزنا (أبو العلاء المعري)
فَإِن تُهمِلا كُلَّ ما تَخزُنانِ فَلَم يَأتِ بِالخَزيِ ما تَخزُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَلا توجَدا أَبَداً كاهِنَينِ تَروعانِ قَوماً بِما تَخزُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَنُصّا إِلى اللَهِ مَغزاكُما فَذَلِكَ أَفضَلُ ما تَغزُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَلا تَعزُوا الخَيرَ إِلّا إِلَيهِ فَيَجني الشِفاءُ بِما تَعزُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَإِن عُرِّيَت كاسِياتُ الغُصو نِ فَلتَكسُ بِالدِفءِ مَن تَكسُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَضِنّا بِعُمرِكُما أَن يَضيعَ وَلا تُفنِيا وَقتَهُ تَلهُوانِ (أبو العلاء المعري)
بِذِكرِ إِلَهِكُما فَأبَها لَعَلَّكُما بِالتُقى تَبهُوانِ (أبو العلاء المعري)
فَيا رُبَّ طاهي صِلالٍ يَبيتُ مُتَّخِذاً طَعمَهُ يَطهُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَسيرا وَساعَينِ في المَكرُما تِ لا تَدلُجانِ وَلا تَقطُوانِ (أبو العلاء المعري)
مَطا بِكُما قَدَرٌ لا يَزالُ جَديداهُ في غَفلَةٍ يَمطُوانِ (أبو العلاء المعري)
فَوَيحٌ لِخاطِئَتَي مارِدٍ تَنُصّانِ في ما لَهُ تَخطُوانِ (أبو العلاء المعري)
أوجَزَ الدَهرُ في المَقالِ إِلى أَن جَعَلَ الصَمتَ غايَةَ الإيجازِ (أبو العلاء المعري)
مَنطِقاً لَيسَ بِالنَثيرِ وَلا الشِع ري وَلا في طَرائِقِ الرُجّازِ (أبو العلاء المعري)
وَعَدَتنا الأَيّامُ كُلَّ عَجيبٍ وَتَلَونَ الوعودَ بِالإِنجازِ (أبو العلاء المعري)
هِيَ مِثلُ الغَواني إِن تَحسُنِ الأَو جُهُ مِنها فَالثِقلُ في الأَعجازِ (أبو العلاء المعري)
مَن يُرِد صَفوَ عَيشَةٍ يَبغِ مِن دُن ياهُ أَمراً مُبَيَّنَ الإِعجازِ (أبو العلاء المعري)
فَاِفعَلِ الخَيرَ إِن جَزاكَ الفَتى عَن هُ وَإِلّا فَاللَهُ بِالخَيرِ جازِ (أبو العلاء المعري)
لا تُقَيِّد عَلَيَّ لَفظي فَإِنّي مِثلُ غَيري تَكَلُّمي بِالمَجازِ (أبو العلاء المعري)
تُنسَبُ الشُهُبُ مِن يَمانٍ وَشا ميٍّ وَيُلغى اِنتِسابُها في الحِجازِ (أبو العلاء المعري)
إِنَّما عِشَرَةُ الأَنامِ نِفاقٌ وَتَباهٍ في باطِلٍ وَتَجازِ (أبو العلاء المعري)