بِكُسوَةِ بُردٍ أَو بِإِعطاءِ بُلغَةٍ مِنَ العَيشِ لا جَمِّ العَطاءِ وَلا غَمرِ (أبو العلاء المعري)
زَعَمنَ بِأَنَّ في مَغنى فَقيرٍ عَلَينا بِالجَوالِبِ مُوَذَّماتِ (أبو العلاء المعري)
زَعَمنَ بِأَنَّ في مَغنى فَقيرٍ كُنوزاً لِلمُلوكِ مُصَتَّماتِ (أبو العلاء المعري)
فَلا يَدخُلنَ دارَكَ بِاِختِيارٍ فَقَدَ أَلفَيتُهُنَّ مُذَمَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَإِن خالَسنَ غِرَّتَكَ اِرتِقاباً فَحَقٌّ أَن يَرُحنَ مُشَتَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَساوِ لَدَيكَ أَترابَ النَصارى وَعيناً مِن يَهودَ وَمُسلِماتِ (أبو العلاء المعري)
وَمَن جاوَرتَ مِن حُنُفٍ وَسِربٍ صَوابيءَ فَليَبِنَّ مُكَرَّماتِ (أبو العلاء المعري)
فَإِنَّ الناسَ كُلَّهُم سَواءٌ وَإِن ذَكَت الحُروبُ مُضَرَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَلا يَتَأَهَّلَن شَيخٌ مُقِلٌّ بِمُعصُرَةٍ مِنَ المُتَنَعِّماتِ (أبو العلاء المعري)
فَإِنَّ الفَقرَ عَيبٌ إِن أُضيفَت إِلَيهِ السَنَّ جاءَ بِمُعَظَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَلَكِن عِرسُ ذَلِكَ بِنتُ دَهرٍ تَجَنَّبَت الوُجوهَ مُحَمَّماتِ (أبو العلاء المعري)
مِنَ اللائي إِذا لَم يُجدِ عامٌ تَفَوَّقنَ الحَوادِثَ مُعدِماتِ (أبو العلاء المعري)
مِنَ الشُمطِ اِعتَزَلنَ بِكُلِّ عودٍ وَأَفنَينَ السِنينَ مُجَرَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَيَغتَفِرُ الغِنى وَخَطّاً بِرَأسٍ إِذا كانَت قِواكَ مُسَلَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَواحِدَةٌ كَفَتكَ فَلا تُجاوِز إِلى أُخرى تَجيءُ بِمُؤلِماتِ (أبو العلاء المعري)
وَإِن أَرغَمتَ صاحِبَةً بِضَرٍّ فَأَجدِر أَن تَروعَ بِمُعرِماتِ (أبو العلاء المعري)
زُجاجٌ إِن رَفِقتَ بِهِ وَإِلّا رَأَيتَ ضُروبَه مُتَقَصِّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَصِن في الشَرخِ نَفسَكَ عَن غَوانٍ يَزُرنَ مَعَ الكَواكِبِ مُعتِماتِ (أبو العلاء المعري)
فَقَد يَسري الغَوِيُّ إِلى مَخازٍ بِجِنحٍ في سَحائِبَ مُنجَماتِ (أبو العلاء المعري)
وَما حَفِظَ الخَريدَةَ مِثلُ بَعلٍ تَكونُ بِهِ مِن المُتَحَرِماتِ (أبو العلاء المعري)
يَحوطُ ذِمارَها مِن كُلِّ خَطبٍ وَيَمنَعُها مَصاعِبَ مُقرَماتِ (أبو العلاء المعري)