شغَلَ الفوارِسَ بَثُّها وسيوفُها تحتَ القَوائمِ جَمّةُ التَّرْجافِ (أبو العلاء المعري)
إِذا أَنا لَم أَغنَ في لَذَّةٍ أَسِفتُ وَضاقَ عَلَيَّ الفَلَك (أبو العلاء المعري)
وَلَستُ كَموسى أَهابُ الحِمامَ وَلَكِن أَوَدُّ لِقاءَ المَلَك (أبو العلاء المعري)
حَياةُ العِبادِ سَبيلُ النَّفادِ وَما اِبيَضَّ فَودي حَتّى حَلَك (أبو العلاء المعري)
إِذا ما تَباشَرَ أَهلُ الغُلامِ بِهِ فَالتَباشُرُ مَعنىً هَلَك (أبو العلاء المعري)
أَلَم تَرَيا أَن سِلكَ الزَما نِ أَفنى السَليكَ وَأَفنى السُلَك (أبو العلاء المعري)
إِلَهٌ قادِرٌ وَعَبيدُ سوءٍ وَجَبرٌ في المَذاهِبِ وَاِعتِزالُ (أبو العلاء المعري)
وَبِالكِذبِ اِنسَرى وَضحٌ وَلَيلٌ وَلَم تَزَلِ الخُطوبُ وَلا تَزالُ (أبو العلاء المعري)
وَلَولا حاجَةٌ في الذِئبِ تَدعو لِصَيدِ الوَحشِ ما اِقتُنِصَ الغَزالُ (أبو العلاء المعري)
وَما لِذُؤالَةَ المِسكينِ صَبرٌ فَيَصرُفَهُ عَنِ الحَملِ الهُزالُ (أبو العلاء المعري)
وَيَسعى في المَعاشِ الخَلقُ حَتّى مِنَ الشِبثانِ نَسجٌ وَاِغتِزالُ (أبو العلاء المعري)
وَلَو أَمِنَت شِمالُكَ وَهيَ أُختٌ يَمينَكَ ظُنَّ خَونٌ وَاِختِزالُ (أبو العلاء المعري)
إِلَهَنا الحَقَّ خَفِّف وَاِشفِ مِن وَصَبٍ فَإِنَّها دارُ أَثقالٍ وَآلامِ (أبو العلاء المعري)
يَسِّر عَلَينا رَحيلاً لا يُلَبِّثُنا إِلى الحَفائِرِ مِن أَهلٍ وَأَخلامِ (أبو العلاء المعري)
وَجازِنا عَن خَطايانا بِمَغفِرَةٍ فَكَم حَلُمتَ وَلَسنا أَهلَ أَحلامِ (أبو العلاء المعري)
قَد أَسلَمَ الرَجُلُ النُصرانُ مُرتَغَباً وَلَيسَ ذَلِكَ مِن حُبٍّ لِإِسلامِ (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّما رامَ عِزّاً في مَعيشَتِهِ أَو خافَ ضَربَةَ ماضي الحَدِّ قَلّامِ (أبو العلاء المعري)
أَو شاءَ تَزويجَ مِثلِ الظَبيِ مُعلَمَةٍ لِلناظِرينَ بِأَسوارٍ وَعُلّامِ (أبو العلاء المعري)
قَد حاوَلَ الناسُ رِزقَ اللَهِ فَاِبتَكَروا مُجاهِدينَ بِأَرقاحٍ وَأَقلامِ (أبو العلاء المعري)
نَرجو مِنَ اللَهِ رَحباً إِثرَ ضَيِّقَةٍ مِنَ الأُمورِ وَنوراً بَعدَ إِظلامِ (أبو العلاء المعري)
لَهُ المَمالِكُ قَد بانَت دَلائِلُها لِلمُفَكِّرينَ بِراياتٍ وَأَعلامِ (أبو العلاء المعري)