لَعَلَّكُما إِن تَهُبَّ الصَبا إِلى بَلَدٍ نازِحٍ تَصبُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَلَيسَ فيمَن تَراهُ خَيرٌ فَعَدِّهِ وَاِطلُب اِعتِزالَه (أبو العلاء المعري)
وَالغَزلُ وَالرَدنُ لِلغَواني شَيئانِ عُدّا مِنَ الجَزالَه (أبو العلاء المعري)
وَالشَمسُ غَزّالَةٌ وَلَكِن خُفِّفَت الزايُ في الغَزالَه (أبو العلاء المعري)
أَزولُ وَلَيسَ في الخَلّاقِ شَكُّ فَلا تَبكوا عَلَيَّ وَلا تُبَكّوا (أبو العلاء المعري)
خُذوا سِيَري فَهُنَّ لَكُم صَلاحٌ وَصَلّوا في حَياتِكُم وَزَكّوا (أبو العلاء المعري)
لا تَصغوا إِلى أَخبارِ قَومٍ يُصَدَّقُ مَينَها العَقلُ الأَرَكُّ (أبو العلاء المعري)
أَرى عَمَلاً كَلا عَمَلٍ وَأَمراً يَجُرُّ فَسادَهُ قَدَرٌ مِصَكُّ (أبو العلاء المعري)
وَأَسطاراً تُمَثَّلُ فَوقَ طِرسٍ وَتُطمَسُ بَعدَ ذَلِكَ أَو تُحَكُّ (أبو العلاء المعري)
وَلَولا أَنَّكُم ظُلُمٌ غُواةٌ لَصَدَّكُمُ الذَكاءُ فَلَم تَذَكّوا (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّكُم بَني حَوّاءَ وَحشٌ تَضَمَّنَها السَماوَةُ وَالأَبكُّ (أبو العلاء المعري)
أَتى المَسرى عَلى شُرُفاتِ كِسرى وَأورِثَ مُلكَهُ خانٌ وَكُكُّ (أبو العلاء المعري)
فَهَل عايَنتُمُ في الرَرضِ حَيّاً وَلَيسَ عَلَيهِ لِلحَدَثانِ صَكُّ (أبو العلاء المعري)
هِيَ الأَيّامُ مِن وَهدٍ يُعَلّى بِأَبنِيَةٍ وَمِن قَصرٍ يُدَكُّ (أبو العلاء المعري)
وَما نَفَعَ الأَوائِلَ مِن قُرَيشٍ وُلاةَ الحِجرِ ما اِجتَذَبوا وَمَكّوا (أبو العلاء المعري)
فَلا تَشقوا بِنَصرِكُمُ أَميراً كَما شَقِيَت بِهِ كَلبٌ وَعَكُّ (أبو العلاء المعري)
وَما الإِنسانُ في التَطوافِ إِلّا أَسيرٌ لِلزَمانِ فَهَل يُفَكُّ (أبو العلاء المعري)
أَسَأتَ بِعَبدِكَ في عَسفِهِ وَحَمَّلتَ عَيرَكَ ما لَم يُطِق (أبو العلاء المعري)
وَسَوفَ يُجازيكَ رَبُّ السَماءِ فَشَمِّر لِأَحكامِهِ وَاِنتَطِق (أبو العلاء المعري)
أَستَغفِرُ اللَهَ رَبُّ مُدكِرٍ أَخطَأَ في مُدَّةٍ مَضَت وَخَطّي (أبو العلاء المعري)
خاطَ إِلَيهِ الخُروقَ زائِرُهُ وَجَفنُهُ بِالرُقادِ لَم يُخَطِ (أبو العلاء المعري)