جارى إِلَيهِ البَينُ وَصلَ خَريدَةٍ ماشَت إِلَيهِ المَطلَ مَشيَ الأَكبَدِ (أبو تمام)
وَكُلُّ يُؤَمَّلُ صَفوَ الحَياةِ وَذَلِكَ في فَلَكٍ لَم يَدُر (أبو العلاء المعري)
فُقِدَت في أَيّامِكَ العُلَماءُ وَاِدلَهَمَّت عَلَيهِمُ الظَلماءُ (أبو العلاء المعري)
وَتَغَشّى دَهماءَنا الغَيُّ لَمّا عُطِّلَت مِن وُضوحِها الدَهماءُ (أبو العلاء المعري)
لِلمَليكِ المُذَكَّراتُ عَبيدٌ وَكَذاكَ المُؤَنَّثاتُ إِماءُ (أبو العلاء المعري)
فَالهِلالُ المُنيفُ وَالبَدرُ وَالفَر قَدُ وَالصُبحُ وَالثَرى وَالماءُ (أبو العلاء المعري)
وَالثُرَيّا وَالشَمسُ وَالنارُ وَالنَث رَةُ وَالأَرضُ وَالضُحى وَالسَماءُ (أبو العلاء المعري)
هَذِهِ كُلُّها لِرَبِّكَ ماعا بَكَ في قَولِ ذَلِكَ الحُكَماءُ (أبو العلاء المعري)
خَلِّني يا أَخيَّ أَستَغفِرُ اللَ هَ فَلَم يَبقَ فِيَّ إِلّا الذَماءُ (أبو العلاء المعري)
وَيُقالُ الكِرامُ قَولاً وَما في ال عَصرِ إِلّا الشُخوصُ وَالأَسماءُ (أبو العلاء المعري)
وَأَحاديثُ خَبَّرَتها غُواةٌ وَاِفتَرَتها لِلمَكسِبِ القُدَماءُ (أبو العلاء المعري)
هَذِهِ الشُهبُ خِلتُها شَبَكَ الدَه رِ لَها فَوقَ أَهلِها إِلماءُ (أبو العلاء المعري)
عَجَباً لِلقَضاءِ تَمَّ عَلى الخَل قِ فَهمَّت أَن تُبسِلَ الحَزماءُ (أبو العلاء المعري)
أَو ما يُبصِرونَ فِعلَ الرَدى كَي فَ يَبيدُ الأَصهارُ وَالأَحماءُ (أبو العلاء المعري)
غَلَبَ المَينُ مُنذُ كانَ عَلى الخَل قِ وَماتَت بِغَيظِها الحُكَماءُ (أبو العلاء المعري)
فَاِرقُبي يا عَصامِ يَوماً وَلَو أَنَّ كِ في رَأسِ شاهِقٍ عَصماءُ (أبو العلاء المعري)
وَأَرى الأَربَعَ الغَرائِزَ فينا وَهيَ في جُثَّةِ الفَتى خُصَماءُ (أبو العلاء المعري)
إِن تَوافَقنَ صَحَّ أَو لا فَما يَن فَكُّ عَنها الإِمراضُ وَالإِغماءُ (أبو العلاء المعري)
وَوَجَدتُ الزَمانَ أَعجَمَ فَظّاً وَجُبارٌ في حُكمِها العَجماءُ (أبو العلاء المعري)
إِنَّ دُنياكَ مِن نَهارٍ وَلَيلٍ وَهيَ في ذاكَ حَيَّةٌ عَرماءُ (أبو العلاء المعري)
وَالبَرايا حازوا دُيونَ مَنايا سَوفَ تُقضى وَيَحضُرُ الغُرَماءُ (أبو العلاء المعري)