وَلِلأُمورِ إِذا الآراءُ ضِقنَ بِها يَومَ التَجادُلِ مِن آرائِهِ فيحُ (أبو تمام)
وَالخَيرُ لا يُكَفَّرُ فَلِيُحسِنِ المُس لِمُ وَالصابِئُ وَالهائِدُ (أبو العلاء المعري)
فَوائِدُ الأَيّامِ مَحبوبَةٌ وَفاقِدٌ لَذَّتَها الفائِدُ (أبو العلاء المعري)
فَزَجِّ دُنياكَ فَما يَخلِدُ ال ناقِصُ في العَيشِ وَلا الزائِدُ (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّ مِنهاجَ الرَدى يَستَوي فيهِ مَسوَدُ القَومِ وَالسائِدُ (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّما يَلقى شُجاعُ الوَغى كَما يُلاقي النافِرُ الحائِدُ (أبو العلاء المعري)
تُقصَفُ بِالقُدرَةِ رَضوى كَما يُقصَفُ هَذا الغُصنُ المائِدُ (أبو العلاء المعري)
وَلَو دَرى الموؤودُ ما عِندَنا مِن نَبَإٍ ما عُتِبَ الوائِدُ (أبو العلاء المعري)
قَد شُيِّدَ القَصرُ لِسُكّانِهِ وَغَيرُ مَن يَسكُنُهُ الشائِدُ (أبو العلاء المعري)
يا ساهِرَ البَرْقِ أيقِظْ راقِدَ السَّمُرِ لعَلّ بالجِزْعِ أعواناً على السّهَرِ (أبو العلاء المعري)
وإنْ بخِلْتَ عن الأحياء كلّهمِ فاسْقِ المَواطِرَ حَيّاً من بَني مَطَرِ (أبو العلاء المعري)
ويا أسيرةَ حِجْلَيْها أرى سَفَهاً حَمْلَ الحُلِيّ لمَنْ أعْيا عن النّظَرِ (أبو العلاء المعري)
ما سِرْتُ إلا وطَيْفٌ منكِ يصْحَبُني سُرىً أمامي وتأوِيباً على أثري (أبو العلاء المعري)
لو حَطّ رَحْليَ فَوْقَ النجْمِ رافِعُه وجَدتُ ثَمّ خَيالاً منكِ مُنتظِري (أبو العلاء المعري)
يَوَدّ أنّ ظَلامَ اللّيْلِ دامَ له وزِيدَ فيهِ سَوَادُ القَلْبِ والبَصَرِ (أبو العلاء المعري)
لو اخْتَصَرْتم من الإحسانِ زُرْتُكمُ والعَذْبُ يُهْجَرُ للإفراطِ في الخَصَرِ (أبو العلاء المعري)
أبَعْدَ حَوْلٍ تُناجي الشّوْق نَاجيةٌ هَلاّ ونحنُ على عَشْرٍ من العُشَرِ (أبو العلاء المعري)
كم باتَ حوْلَكِ من ريمٍ وجازِيَةٍ يَستَجدِيانِكِ حُسْنَ الدّلّ والحَوَرِ (أبو العلاء المعري)
فما وَهبْتِ الذي يَعرِفنَ مِن خِلَقٍ لكن سمَحتِ بما يُنْكِرْنَ من دُرَرِ (أبو العلاء المعري)
وما تَركْتِ بذاتِ الضّالِ عاطِلَةً من الظّباء ولا عَارٍ من البَقَرِ (أبو العلاء المعري)
قَلّدْتِ كلّ مَهاةٍ عِقْدَ غانيَةٍ وفُزْتِ بالشّكْرِ في الآرامِ والعُفُرِ (أبو العلاء المعري)