فَمِن أَينَ أَرهَبُ أَن يَراني راجِلاً أَحَدٌ وَما أَرجو سِوى أَيّامِهِ (أبو تمام)
وَاللَهُ صَغَّرَنا فَمَن يَبغِ العُلا يُصرَف وَيُثبَر (أبو العلاء المعري)
مِثلَ الحُمَيّا وَالثُرَيّا وَاللُجَينَ بِلا مُكَبَّر (أبو العلاء المعري)
وَالعَودُ أَحمَدُ في الجَميلِ فَإِن تَشِب فَالعَودُ أَصبَر (أبو العلاء المعري)
لَو كُنتَ كَالبَدرِ المُنيرِ أَو الغَزالَةِ وَهِيَ أَكبَر (أبو العلاء المعري)
لَعَلِمتُ أَنّي لِلثَرى أُدعى وَأَنّي فيهِ أُقبَر (أبو العلاء المعري)
وَإِذا عَلِمتُ لِما يَزو لُ فَذَلِكَ العَمَلُ المُتَبَّر (أبو العلاء المعري)
مِن قَبلِنا سَعَتِ السُعاةُ لِرَهطِ وَثّابِ بنِ جَعبَر (أبو العلاء المعري)
جَمَعوا لَهُ مِن كُلِّ أَو بٍ وَاِجتَنى النَخلَ المُؤَبَّر (أبو العلاء المعري)
لَعِبَ الوَلائِدُ بِالسَبا ئِكِ وَاِطَّرَحنَ بَناتِ عَنبَر (أبو العلاء المعري)
وَالعَنبَريَّةُ لاتُبالي أَن تَعيشَ بِغَيرِ عَنبَر (أبو العلاء المعري)
لا يَفخَرَنَّ الهاشَميُّ عَلى اِمرِئٍ مِن آلِ بَربَر (أبو العلاء المعري)
فَالحَقُّ يَحلِفُ ما عَليٌّ عِندَهُ إِلّا كَقَنبَر (أبو العلاء المعري)
إِن شاءَ مَن خَلَقَ السَما كَ رَعاشَني فَنَهَضتُ أَغبَر (أبو العلاء المعري)
عَجلانَ أَنفُضُ لِمَتي لِتُحَدُّ أَعمالي وَتُسبَر (أبو العلاء المعري)
عِش يا اِبنَ آدَمَ عِدَّةَ الوَزنِ الَّذي يُدعى الطَويلَ وَلا تَجاوَز ذِلكا (أبو العلاء المعري)
فَإِذا بَلَغتَ وَأَربَعينَ ثَمانِياً فَحَياةُ مِثلِكَ أَن يوَسَّدَ هالِكا (أبو العلاء المعري)
ما سَرَّني وَاللَهُ يَعلَمُ غايَتي أَنّي كَخانٍ في المُلوكِ وَآلِكا (أبو العلاء المعري)
عِشتُ مِن أَيسَرَ حَلِّ وَتَشَبَّهتُ بِظِلِّ (أبو العلاء المعري)
لَستُ بِالخِلِّ أُصا فيكَ وَما أَنتَ بِخِلِّ (أبو العلاء المعري)
رُبَّما يَعتَمِدُ المَر ءُ عَلى العُضوِ الأَشَلِّ (أبو العلاء المعري)