مَرِضَت أَلحاظُ عَينَي كَ فَأَمرَضتَ القُلوبا (أبو تمام)
زَجَرَت قَواريها الزَواجِرُ بِالضُحى وَالحادِثاتُ مِنَ الحِمامِ قَواري (أبو العلاء المعري)
لَو فَكَّرَت طُلُبُ الغِنى في ذاهِبِ الأَ كوارِ ما قَعَدَت عَلى الأَكوارِ (أبو العلاء المعري)
وَالنَدبُ في حُكمِ الهِدانِ وَذو الصِبا كَأَخي النُبهى وَالذِمرُ كَالعُوّارِ (أبو العلاء المعري)
وَيُقالُ أَنَّ مَدى اللَيالي جاعِلٌ جَبَلاً أَقامَ كَزاخِرٍ مَوّارِ (أبو العلاء المعري)
جَرَتِ القَضايا في الأَنامِ وَأُمضِيَت صُدُقاً بِأَسوارٍ وَلا أَسوارِ (أبو العلاء المعري)
أَهابُ مَنِيَّتي وَأُحِبُّ سِتري وَخَوفُ الشَيخِ مِن هَرَمٍ وَهَترِ (أبو العلاء المعري)
وَلَو كُنتُ الفنيقَ وَمِثلَ رَضوى سَنامي هَدَّتِ الأَيّامُ كِتري (أبو العلاء المعري)
أَلَم تَرَني صَرَمتُ حِبالَ عَزمي كَما صَرَمَ الخَليطُ حِبالَ فَترِ (أبو العلاء المعري)
هِيَ الأَيّامُ أَعيُنُها رَوانٍ إِلى الإِنسانِ مِن حَولِ وَشُترِ (أبو العلاء المعري)
وَما يَأتيكَ ما تَهوى بِضَربٍ وَطَعنٍ في صُدورِ الخَيلِ نَترُ (أبو العلاء المعري)
وَما عَتَّرَت رِماحُ الدَهرِ إِلّا لَعَترِ سِوايَ دائِبَةً وَعَتري (أبو العلاء المعري)
كَأَنّي الأَضبَطُ السَعديُّ سَعدي حِمامي يَستَجيشُ بِكُلِّ قُترِ (أبو العلاء المعري)
سَأَلحَقُ رَهطَ شَدّادِ بنِ عادٍ وَقائِلَ وَفدِهِم قَيلَ بنَ عِترِ (أبو العلاء المعري)
وَكَيفَ أَرومُ تَقويمَ اللَيالي وَقَد بُنِيَت عَلى خَتلٍ وَخَترِ (أبو العلاء المعري)
أُؤَمَّلُ جَنَّةً رَحُبَت وَراحَت وَتَعجَزُ قُدرَتي عَن نَيلِ فِترِ (أبو العلاء المعري)
وَكَم وَتَرَت لِيَ النَّكَباتُ قَوساً كَأَنَّ الدَهرَ يَطلُبُني بِوَترِ (أبو العلاء المعري)
أَرى الساعاتِ أَمكَرَ ساعِياتٍ فَمِن رَبّاتِ أَذنابٍ وَبُترِ (أبو العلاء المعري)
وَكَم مِن فارِسٍ عَيَّيت قَناةٌ بِمَصرَعِهِ وَصادَتهُ بِقِترِ (أبو العلاء المعري)
أَهاتِفَةَ الأَيكِ خَلّي الأَنامَ وَلا تَثلِبيهِ وَلا تَمدَحي (أبو العلاء المعري)
وَإِن كُنتِ شادِيَةً فَاِصمُتي وَإِن كُنتِ باكِيَةٍ فَاِصدَحي (أبو العلاء المعري)