ما لِنَورِ الرَبيعِ في غَيرِ حُسنٍ ما لَهُم مِن تَغَيُّرِ الأَلوانِ (أبو تمام)
إِيّاكَ وَالخَمرَ فَهيَ خالِبَةٌ غالِبَةٌ خابَ ذَلِكَ الغَلَبُ (أبو العلاء المعري)
خابِيَةُ الراحِ ناقَةٌ حَفَلَت لَيسَ لَها غَيرَ باطِلٍ حَلَبُ (أبو العلاء المعري)
أَشأَمُ مِن ناقَةِ البَسوسِ عَلى النا سِ وَإِن يُنَل عِندَها الطَلَبُ (أبو العلاء المعري)
يا صالِ خَف إِن حَلَبت دِرَّتَها أَن يَتَرامى بِدائِها حَلَبُ (أبو العلاء المعري)
أَفضَلُ مِمّا تَضُمُّ أَكؤُسُها ما ضُمَّنَتهُ العِساسُ وَالعُلَبُ (أبو العلاء المعري)
اِبنُ خَمسينَ ضَمَّهُ عِقدُ تِسعينَ يُزجي لَهُ مِنَ المَوتِ حَظّا (أبو العلاء المعري)
يَتَشَكّى فَظاظَةً مِن حَياةٍ وَأَظُنُّ الحِمامَ مِنها أَفَظّا (أبو العلاء المعري)
لِيَخَف صاحِبُ الدِيانَةِ وَالصَو نِ مَقالاً مِن جاهِلٍ يَتَحَظّى (أبو العلاء المعري)
يَسبُكُ الصائِغُ الزُجاجَ وَلا يَس تَطيعُ سَبكاً لِلدُرِّ إِن يَتَشَظّى (أبو العلاء المعري)
يَتَلَظّى الفَتى وَكَم شَبَّتِ الشَع رى وَقوداً في حِندِسٍ يَتَلَظّى (أبو العلاء المعري)
كَيفَ لي أَن أَكونَ في رَأسِ شَمّا ءَ وَأَرعى في الوَحشِ آساً وَمَظّا (أبو العلاء المعري)
اِذكُر إِلَهَكَ إِن هَبَبتَ مِنَ الكَرى وَإِذا هَمَمتَ لِهَجعَةٍ وَرُقادِ (أبو العلاء المعري)
إِحذَر مَجيئَكَ في الحِسابِ بِزائِفٍ فَاللَهُ رَبُّكَ أَنقَدُ النُقّادِ (أبو العلاء المعري)
تَغشى جَهَنَّمَ دَمعَةٌ مِن تائِبٍ فَتَبوخُ وَهِيَ شَديدَةُ الإيقادِ (أبو العلاء المعري)
اِرتاحَت النَفسُ بِتَطهيرِها وَرَبُّها قاضٍ بِتَدنيسِها (أبو العلاء المعري)
إِن كانَتِ الدُنِّيا عَروساً تُرى فَلِتَنصَرِف عَنكَ بِتَعنيسِها (أبو العلاء المعري)
كَالغولِ غالَتكَ بِتَلوينِها بَينَ تَقَدّيها وَتَبنيسِها (أبو العلاء المعري)
كَم آنَسَتني بَعدَ إيحاشِها وَأَوحَشَتني بَعدَ تَأنيسِها (أبو العلاء المعري)
ضَعيفُها مِثلُ فَرا نَيسَبٍ فَرَّ حِذاراً مِن فَرانيسِها (أبو العلاء المعري)
يَكفيكَ طَعمٌ جِنسُهُ واحِدٌ أَطعِمَةٌ ضَرَّت بِتَجنيسِها (أبو العلاء المعري)