مَحاسِنُ مِن مَجدٍ مَتى تَقرِنوا بِها مَحاسِنَ أَقوامٍ تَكُن كَالمَعايِبِ (أبو تمام)
يَقولونَ تَّأثيرُ القِرانِ مُغَيَّرٌ مِنَ الدَينِ آثارَ السُراةَ الأَماجِدِ (أبو العلاء المعري)
مَتّى يَنزِلِ الأَمرُ السَماويُّ لا يُفِد سِوى شَبَحٍ رُمحُ الكَميّ المَناجِدِ (أبو العلاء المعري)
وَإِن لَحِقَ الإِسلامَ خَطبٌ يُغَضُّهُ فَما وَجَدَت مَثَلاً لَهُ نَفسُ واجِدِ (أبو العلاء المعري)
إِذا عَظَّموا كَيوانَ عَظَّمتُ واحِداً يَكونُ لَهُ كَيوانُ أَوَّلَ ساجِدِ (أبو العلاء المعري)
إِذا ما شِئتُمُ دَعَةً وَخَفضاً فَعيشوا في البَرِيَّةِ خامِلينا (أبو العلاء المعري)
وَلا يُعقَد لَكُم أَمَلٌ بِخَلقٍ وَبيتوا لِلمُهَيمِن آمِلينا (أبو العلاء المعري)
وَرِفقاً بِالأَصاغِرِ كَي يَقولوا غَدَونا بِالجَميلِ مُعامِلينا (أبو العلاء المعري)
فَأَطفالُ الأَكابِرِ إِن يُوَقّوا يُرَوا يَوماً رِجالاً كامِلينا (أبو العلاء المعري)
وَنودوا في إِمارَتِهِم فَجَفّوا وَعادوا لِلثَقائِلِ حامِلينا (أبو العلاء المعري)
وَلا تُبدوا عَداوَتَكُم لِقَومٍ أَتَوكُم في الحَياةِ مُجامِلينا (أبو العلاء المعري)
وَلا تُرضَوا بِأَن تُدعَوا وُشاةً وَتَسعَوا بِالأَقارِبِ نامِلينا (أبو العلاء المعري)
وَقَد جارَ القُضاةُ إِذا أَشاروا بِأَيسَرِ نَظرَةٍ مُتَحامِلينا (أبو العلاء المعري)
لَعَلَّ مَعاشِراً في الأَرضِ جوزوا بِما كانوا قَديماً عامِلينا (أبو العلاء المعري)
إِذا ما عانَقَ الخَمسينَ حَيٌّ ثَنَتهُ السِنُّ عَن عَنقٍ وَجَمزِ (أبو العلاء المعري)
وَتَهزَأُ مِنهُ رَبّاتُ المَغاني كَما هَزِئَت بِرُؤبَةَ أُمُّ حَمزِ (أبو العلاء المعري)
فَلا أَعرِفكَ بَينَ القَومِ توحي بِطَعنٍ في مُحَدِّثِهِم وَغَمزِ (أبو العلاء المعري)
وَلا تَهمِز جَليسَكَ مِن قَريبٍ تُنَبِّهُهُ عَلى سَقطٍ بِهَمزِ (أبو العلاء المعري)
فَشَرُّ الناسِ مَعروفٌ لَدَيهِم بِقَولٍ في مَثالِبِهِم وَلَمزِ (أبو العلاء المعري)
لَقَد كَذَبَ الَّذينَ طَغوا فَقالوا أَتى مِن رَبِّنا أَمرٌ بِرَمزِ (أبو العلاء المعري)
أَلَم تَرَني عَرَفتُ وَعيدَ رَبٍّ رَقَلَّ تَكَلُّمي وَأَطالَ ضَمزي (أبو العلاء المعري)