كَيوسُفَ لَمّا أَن رَأى أَمرَ رَبِّهِ وَقَد هَمَّ أَن يَعرَورِيَ الذَنبَ أَحجَما (أبو تمام)
فَمَجِّدهُ فَلَم يَخسَر أُناسٌ أَنابوا لِلمَليكِ وَمَجِّدوهُ (أبو العلاء المعري)
تَوارَ بِجِنحِ الظَلا مِ قَد ظَلَمَ العالَمُ (أبو العلاء المعري)
أَولاكَ قُرونُ الصَلا لِ إِن يُؤذِنوا آلَموا (أبو العلاء المعري)
هِلالٌ إِذا حارَبوا وَنَقدٌ إِذا سالَموا (أبو العلاء المعري)
تَوافَقَتِ اليَهودُ مَعَ النَصارى عَلى قَتلِ المَسيحِ بِلا اِختِلافِ (أبو العلاء المعري)
وَما اِصطَلَحوا عَلى تَركِ الدَنايا بَلِ اِصطَلحوا عَلى شُربِ السُلافِ (أبو العلاء المعري)
تَلافَيناهُمُ بِالقَولِ فيهِ فَجاءَهُمُ التَلافي بِالتَلافِ (أبو العلاء المعري)
تُخُيِّرَ خَلقُنا وَالشَرُّ طَبعٌ فَما نَحتاجُ فيهِ إِلى اِختِلافِ (أبو العلاء المعري)
تَرَفَّق إِنَّ ديني لَيسَ نَبعاً وَلَكِن بِالخِلافِ مِنَ الخِلافِ (أبو العلاء المعري)
وَقَد دُمنا عَلى سوءِ السَجايا كَما دامَت قُرَيشُ عَلى الإِلافِ (أبو العلاء المعري)
فَقَد لاحَت مَخايِلُ صادِقاتٌ تَروقُ العَينَ بِاللَمعِ الوِلافِ (أبو العلاء المعري)
فَمَن لَكَ بِالغُرَيريّاتِ سارَت بِأَشباهٍ نُسِبنَ إِلى عِلافِ (أبو العلاء المعري)
تَوَحَّد فَإِنَّ اللَهَ رَبَّكَ واحِدٌ وَلا تَرغَبَن في عِشرَةِ الرُؤَساءِ (أبو العلاء المعري)
يُقِلُّ الأَذى وَالعَيبَ في ساحَةِ الفَتى وَإِن هُوَ أَكدى قِلَّةُ الجُلَساءِ (أبو العلاء المعري)
فَأُفٍّ لِعَصرَيهِم نَهارٍ وَحِندِسٍ وَجِنسَي رِجالٍ مِنهُمُ وَنِساءِ (أبو العلاء المعري)
وَلَيتَ وَليداً ماتَ ساعَةَ وَضعِهِ وَلَم يَرتَضِع مِن أُمِّهِ النُفَساءِ (أبو العلاء المعري)
يَقولُ لَها مِن قَبلِ نُطقِ لِسانِهِ تُفيدينَ بي أَن تُنكَبي وَتُسائي (أبو العلاء المعري)
تَوَخَّ بِهَجرٍ أُمَّ لَيلى فَإِنَّها عَجوزٌ أَضَلَّت حَيَّ طَسمٍ وَمارِبِ (أبو العلاء المعري)
دَبيبُ نِمالٍ عَن عُقارٍ تَخالُها بِجِسمِكَ شَرٌّ مِن دَبيبِ العَقارِبِ (أبو العلاء المعري)
وَلَو أَنَّها كَالماءِ طِلقٌ لَأَوجَبَت قِلاها أَصيلاتُ النُهى وَالتَجارِبِ (أبو العلاء المعري)