ما إِن تَرى إِلّا رَئيساً مُقصَداً تَحتَ العَجاجِ وَعامِلاً مَقصودا (أبو تمام)
يا لَيتَكُم لَم تَطوا إِماءَكُم وَلا دَنَوتُم إِلى حَرائِرِكُم (أبو العلاء المعري)
إِنِ اِستَرَحتُم مِمّا نُكابِدُهُ فَنَحنُ مِن بَعدُ في جَرائِرِكُم (أبو العلاء المعري)
قَد خَطَبَ الخاطِبونَ نُسوَتَكُم وَأَسكَت الحِسَّ مِن ضَرائِرِكُم (أبو العلاء المعري)
ذَرَّ البِلى فَوقَكُم رَمادَتَهُ وَلَم تَعودوا إِلى ذَرائِرِكُم (أبو العلاء المعري)
لَو شاءَ رَبّي أَمَرَّ مُقتَدَراً ما نَقَضَ المَوتُ مِن مَرائِرِكُم (أبو العلاء المعري)
يا أُمَّةً ما لَها عُقولٌ وَفَقدُ أَلبابِها دَهاها (أبو العلاء المعري)
تَسَلَّتِ النَفسُ كُلَّ شَيءٍ إِلّا نُهاها وَما نَهاها (أبو العلاء المعري)
فَحَدِّثوني بِغَيرِ مَينٍ عَنِ الثُرَيّا وَعَن سُهاها (أبو العلاء المعري)
أَتَعلَمُ الأَرضُ وَهيَ أُمٌّ خَفَّ زَمانٌ فَما اِزدَهاها (أبو العلاء المعري)
بِأَيِّ جُرمٍ وَأَيِّ حُكمٍ سُلِّطَ لَيثٌ عَلى مَهاها (أبو العلاء المعري)
وَعُذِّرَت حاجَةٌ بِعُسرٍ عَلى عَليلٍ قَدِ اِشتَهاها (أبو العلاء المعري)
وَظالِمٌ عِندَهُ كُنوزٌ مِن أُمِّ دَفرٍ وَمِن لُهاها (أبو العلاء المعري)
كانَ إِذا ما دَجا ظَلامٌ صاحَ بِأَجمالِهِ وَهاها (أبو العلاء المعري)
يا أَيُّها المَغرورُ لَبَّ مِنَ الحِجى وَإِذا دَعاكَ إِلى التُقى داعٍ فَلَب (أبو العلاء المعري)
إِنَّ الشُرورَ لَكَالسَحابَةِ أَثجَمَت لاكِ السُرورُ كَأَنَّهُ بَرقٌ خَلَب (أبو العلاء المعري)
وَأَبُرُّ مِن شُربِ المَدامَةِ صُفِّنَت في عَسجَدٍ شُربُ الرَثيئَةِ في العُلَب (أبو العلاء المعري)
جاءَتكَ مِثلَ دَمِ الغَزالِ بِكَأسِها مَقتولَةً قَتَلَتكَ فالَهُ عَنِ السَلب (أبو العلاء المعري)
حَلَبِيَّةٌ في النِسبَتَينِ لِأَنَّها حَلَبُ الكُرومِ وَأَنَّ مَوطِنَها حَلَب (أبو العلاء المعري)
وَالعَقلُ أَنفَسُ ما حُبيتَ وَإِن يُضَع يَوماً يَضَع فَغوى الشَرابِ وَما حَلَب (أبو العلاء المعري)
وَالنَفسُ تَعلَمُ أَنَّها مَطلوبَةٌ بِالحادِثاتِ فَما تُراعُ مِنَ الطَلَب (أبو العلاء المعري)