ما إِن تَرى إِلّا رَئيساً مُقصَداً تَحتَ العَجاجِ وَعامِلاً مَقصودا (أبو تمام)
حَوِّليني عَن ظاهِرِ الأَرضِ فَالقَل بُ يُسَلّي هُمومَهُ التَحويلُ (أبو العلاء المعري)
لَيسَ فِعلُ الدُنيا بِفِعلِ عَروسٍ بَل هِيَ الغولُ شَأنُها التَغويلُ (أبو العلاء المعري)
لَو مَلَكتُ الرَحيلَ جَوَّلتُ في ال آفاقِ حَتّى يَمَلُّني التَجويلُ (أبو العلاء المعري)
وَفَرتُ العارِضَينِ وَلَم يُعارِض مَشيبي إِذ تَناثَرَ مَلقَطايا (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّ البيضَ مِثلَ السودِ عِندي فَكَيفَ يَخُصُّ تِلكَ مُسَلَّطايا (أبو العلاء المعري)
مَطايَ عَلَيهِ لِلأَيّامِ عِبءٌ كَأَنّي لِلأَذاةِ مِنَ المَطايا (أبو العلاء المعري)
مَحَلّي إِن جَلاني عَنكَ خَطبٌ فَمِن خَطَأي تُراحُ وَمِن خَطايا (أبو العلاء المعري)
وَما شَعرٌ بِرَأسِكَ في عِدادٍ بِأَكثَرَ مِن ذُنوبِكَ وَالخَطايا (أبو العلاء المعري)
عَطايا الناسِ مُمسَكَةٌ فَحاوِل ثَوابَ مَليكِنا الجَزلِ العَطايا (أبو العلاء المعري)
كُفيتُكَ أَن تُرابَ الدَهرَ مِنّي وَلَم تَكفُف بُزاتَكَ عَن قَطايا (أبو العلاء المعري)
وَقتٌ يَمُرُّ وَأَقدارٌ مُسَبَّبةٌ مِنها الصَغيرُ وَمِنها الفادِحُ الَجَلَلُ (أبو العلاء المعري)
وَاللَهُ يَقدِرُ أَن يُفني بَريَّتَهُ مِن غَيرِ سُقمٍ وَلَكِن جُندُهُ العِلَلُ (أبو العلاء المعري)
وَفي اللَيالي مَضاءٌ مُوَجَّبٌ أَبَداً كُلولَ طِرفِكَ عَمّا حازَتِ الكِلَلُ (أبو العلاء المعري)
سُقيا الغَمائِمِ بَعضَ الإِنسِ تُفسِدُه كَالطَرسِ يَهلِكُ إِمّا مَسَّهُ البَلَلُ (أبو العلاء المعري)
وَدِدتُ أَنِّيَ مِثلُ السَيفِ لَيسَ لَهُ حِسٌّ إِذا فُلَّ أَو رَثَّت لَهُ خِلَلُ (أبو العلاء المعري)
ظَلَّت غَرائِزُ مِنّا باعِثاتِ أَسىً إِذا الضَنى حَلَّ أَو لَم يُؤهَلَ الطَلَلُ (أبو العلاء المعري)
في الناسِ مَن فَقرُهُ عُزٌّ لِجارَتِهِ وَجارُهُ وَغِناهُ كُلَّهُ ذَلِلُ (أبو العلاء المعري)
ضَلَّ اِمرُؤٌ قالَ خِلّي أَستَعينُ بِهِ وَأَيُّ خِلٍّ نَأى عَن وِدِّهِ خَلَلُ (أبو العلاء المعري)
وَما فَتِئتُ وَأَيّامي تُجَدَّدُ لي حَتّى مَلَلتُ وَلَم يَظهَر بِها مَلَلُ (أبو العلاء المعري)
إِنَّ الأَكُفَّ إِذا كانَت عَلى سَرَقٍ مَجبولَةً فَجَديرٌ ما بِها الشَلَلُ (أبو العلاء المعري)