فَاُطلُب هُدوءاً بِالتَقَلقُلِ وَاِستَثِر بِالعيسِ مِن تَحتِ السُهادِ هُجودا (أبو تمام)
تَذَرُّ الحازِمَ الحَصيفَ مِنَ القَو مِ غَويّاً كَأَنَّهُ حِلفُ أَلسِ (أبو العلاء المعري)
وَإِذا لَم تَنَل يَداكَ اِغتِصابي رامَتا بِالخِداعِ كَيدي وَخَلسي (أبو العلاء المعري)
لَستُ حِفَ المُدامِ بَل حِلسَ بَيتٍ مِثلَ مَيتٍ قَد زايَلَ النِضوَ حِلسي (أبو العلاء المعري)
كَيفَ لِلجِسمِ أَن يَكونَ إِذا أَب لَسَ إِلفي العِقابَ إِحراقَ بُلسِ (أبو العلاء المعري)
ما لِنَفسي بَينَ النُفوسِ مُعَنّا ةً إِذا لَم تَفُز بِطَوقٍ وَسَلسِ (أبو العلاء المعري)
لَو يُنادى في كُلِّ سوقٍ عَلَيها ما اِشتَراها أَخو رَشادٍ بِفَلسِ (أبو العلاء المعري)
قَدَرٌ يُسمِنُ الحَصاةَ فَتُدعى جَبَلاً أَو يُذيبُ رَضوى بَهَلسِ (أبو العلاء المعري)
كَيفَ تَهديكَ لِلخَفيّاتِ عَينٌ لا تَرى الآلَ في مَهامَهَ مُلسِ (أبو العلاء المعري)
أَيوجَدُ في الوَرى نَفَرٌ طَهارى أَمِ الأَقوامُ كُلُّهُمُ رُجوسُ (أبو العلاء المعري)
بَناتُ العَمُّ تَأباها النَصارى وَبِالأَخواتِ أَعرَسَت المَجوسُ (أبو العلاء المعري)
إبْقَ في نِعْمَةٍ بَقاءَ الدّهورِ نافِذَ الأمرِ في جميعِ الأمورِ (أبو العلاء المعري)
خاضِعاتٍ لكَ الكواكبُ تَخْتصْ ص مَوالِيكَ بالمحَلّ الأثيرِ (أبو العلاء المعري)
لا يُؤثّرْنَ في الوَلِيّ ولا الحا سِدِ حتى تُشِيرَ بالتّأثيرِ (أبو العلاء المعري)
وتَهَنَّ النُّعْمى السّنيّةَ والْبَسْ حُلَلَ المَجْدِ والفَعَالِ الخَطيرِ (أبو العلاء المعري)
وتمَتّعْ بنَضْرَةِ العَيْشِ إذْ جَا ءتْكَ في رَونْقِ الزّمانِ النّضيرِ (أبو العلاء المعري)
خَيْرُ أيْدي الزّمانِ عند بَني الدّنْ يا أتَتْ في أوَانِ خيرِ الشهورِ (أبو العلاء المعري)
كنتَ موسى وافَتْكَ بنتُ شُعَيْبٍ غيرَ أنْ ليسَ فيكُما مِنْ فَقِيرِ (أبو العلاء المعري)
لم يكُنْ قَصْرُكَ المُنيفُ ليَسْتَنْ زِلَ إلاّ أعْلى بناتِ القُصورِ (أبو العلاء المعري)
رَحَلَتْ من فِنائِهِ شُهُبُ الغِلْ مانِ خوْفاً من ضَوْء فَجْرٍ مُنيرِ (أبو العلاء المعري)
كانَ كالأفْقِ حين هَمّتْ به الشم سُ تَنَادَتْ نُجومُه بالمَسيرِ (أبو العلاء المعري)