وَكُنتُ بِها المُمَنَّعُ غَيرَ وَغدٍ وَلا نَكدٍ إِذا حَلَّ العَظيمُ (أبو تمام)
قالوا سَيَملِكُنا إِمامٌ عادِلٌ يَري أَعادينا بِسَهمٍ صارِدِ (أبو العلاء المعري)
وَالأَرضُ مَوطِنُ شِرَّةٍ وَضَغائِنٍ ما أَسمَحَت بِسُرورِ يَومٍ فَارِدِ (أبو العلاء المعري)
وَلَو أَنَّ فيها ناظِراً كَالمُشتَري يُعطي السَعودَ وَكاتِباً كَعُطارِدِ (أبو العلاء المعري)
لا عِلمَ لي بِمَ يُختَمُ العُمرُ شَجَرُ الحَياةِ لَهُ الرَدى ثُمرُ (أبو العلاء المعري)
تُغنيكَ ساعاتٌ مُواشِكَةٌ عَمّا تَقولُ البيضُ وَالسُمرُ (أبو العلاء المعري)
وَالإِنسُ تَهوى قُربَها أَنساً وَكَأَنَّها الآسادُ وَالنُمرُ (أبو العلاء المعري)
حَجَّبتَ عَقلَكَ عَن مُحاوَرَةٍ بِالخَمرِ وَهيَ لِمِثلِهِ خُمرُ (أبو العلاء المعري)
مَن سَرَّهُ بُدنٌ يَعيشُ بِهِ فَسُرورِيَ التَلويحُ وَالضُمرُ (أبو العلاء المعري)
لَيلٌ يَجُنُّ وَفي حَنادِسِهِ قَمَرٌ تَجاوَلَ تَحتَهُ قُمرُ (أبو العلاء المعري)
وَالسودُ في الهَبواتِ يَكشِفُها خُضرُ المُتونِ صُدورُها حُمرُ (أبو العلاء المعري)
وَالناسُ في تيهٍ بِلا أَمَرٍ وَاللَهُ يُفصَلُ عِندَهُ الأَمرُ (أبو العلاء المعري)
وَتَكَشَّفُ الغَمراتُ عَن رَجُلٍ وَهوَ الجَهولُ بِشَأنِهِ الغُمرُ (أبو العلاء المعري)
آلَيتُ ما في جيلِنا أَحَدٌ يُختارُ لا زَيدٌ وَلا عَمرو (أبو العلاء المعري)
عُمنا عَلى دُرٍّ فَأَعوزَنا إِنَّ الجَواهِرَ دونَها الغَمرُ (أبو العلاء المعري)
وَأَرى المَعاشِرَ في غَرائِزِهِم سوءُ الطِباعِ الخَتلُ وَالقَمرُ (أبو العلاء المعري)
نارٌ فَمَيتُهُمُ الرَمادُ هَبا وَكَأَنَّما أَحياؤُهُم جَمرُ (أبو العلاء المعري)
وَتَشوقُني في الجِنحِ زامِرَةٌ ما دينُها لَعِبٌ وَلا زَمرُ (أبو العلاء المعري)
أَينَ الَّذينَ كَلامُهُم أَبَداً قَطرُ الجَهامِ وَجودُهُم هَمرُ (أبو العلاء المعري)
إِن يَغمِروكَ بِنائِلٍ وَنَدىً مِنهُم فَما بِصُدورِهِم غِمرُ (أبو العلاء المعري)
لَيسَ اِمرُؤٌ في العَصرِ أَعلَمُهُ إِلّا وَباطِنُ أَمرِهِ إِمرُ (أبو العلاء المعري)