وَكُنتُ بِها المُمَنَّعُ غَيرَ وَغدٍ وَلا نَكدٍ إِذا حَلَّ العَظيمُ (أبو تمام)
رِياضُكِ غَيرُ دائِمَةٍ فَرَوضي نَوافِلَ بَعدَ اِحكامِ الفُروضِ (أبو العلاء المعري)
أَقارِضُكِ الشَهادَةَ غَيرَ بَرٍّ كِلانا طاحَ في تِلكَ القُروضُ (أبو العلاء المعري)
وَما يَأتيكَ بِالأَغراضِ خِلٌّ وَلا شَدُّ الرَواحِلِ بِالغُروضِ (أبو العلاء المعري)
وَجِسمُ المَرءِ بِالأَغراضِ رَبعٌ فَهَل زَكّاهُ تَزكِيَةَ العُروضِ (أبو العلاء المعري)
مَغانيهِ مُحيلاتُ المَعاني كَبَيتِ الشِعرِ قُطِّعَ بِالعَروضِ (أبو العلاء المعري)
زارَهُ حَتفُهُ فَقَطَّبَ لِلمَو تِ وَأَلقى مِن بَعدِها التَقطيبا (أبو العلاء المعري)
زَوَّدوهُ طيباً لِيَلحَقَ بِالنا سِ وَحَسبُ الدَفينِ بِالتُربِ طيبا (أبو العلاء المعري)
نامَ في قَبرِهِ وَوَسَّدَ يُمنا هُ فَخِلناهُ قامَ فينا خَطيبا (أبو العلاء المعري)
لِلمَنايا حَواطِبٌ لا تُبالي أَهَشيماً جَرَّت لَها أَم رَطيبا (أبو العلاء المعري)
صَرَفَت كَأسَها فَلَم تَسقِ شَرباً مَرَّةً خالِصاً وَأُخرى قَطيبا (أبو العلاء المعري)
زَعَمَ الزاعِمونَ وَالقَولُ مِن مَي نٍ وَصِدقٍ يُروى فَعالي وَعيفي (أبو العلاء المعري)
إِنَّ شَقّاً يَلوحُ في باطِنِ البُرَّ ةِ قِسمٌ بَيني وَبَينَ الضَعيفِ (أبو العلاء المعري)
زَعَموا أَنَّ ما يُذَكَّرُ إِن قا رَنَ أُنثى لَم يَعدَمِ التَغليبا (أبو العلاء المعري)
باطِلٌ ذاكَ إِنَّ لُبّي إِلى الدُن يا قَرينٌ وَما يَزالُ سَليبا (أبو العلاء المعري)
وَالمَنايا كَالأُسدِ تَفتَرِسُ الأَح ياءَ جَمعاً وَلا تَعافُ الكليبا (أبو العلاء المعري)
مِثلَ ما قيلَ في جَريرٍ أَخي القَو لِ يَصيدُ الكُركِيَّ وَالعَندَليبا (أبو العلاء المعري)
كَم سَقَينا الحِمامَ شارِبَ ماءٍ وَمُدامٍ أَو مَن يُسَقّى حَليبا (أبو العلاء المعري)
تَفرَعُ الشامِخَ المُنيفَ مِنَ الشُ مِّ وَتَهوي فَتَستَبيحُ القَليبا (أبو العلاء المعري)
قَدَرٌ نازِلٌ مِنَ الجَوِّ نادى بِالنَصارى حَتّى أَجَلّوا الصَليبا (أبو العلاء المعري)
وَالنَجاشِيُّ صارَ مَلكَ أُناسٍ بَعدَما هَمَّ أَن يُعِدَّ جَليبا (أبو العلاء المعري)