وَمَن يَأذَن إِلى الواشينَ تُسلَق مَسامِعُهُ بِأَلسِنَةٍ حِدادِ (أبو تمام)
وَقَد كُنتُ فيما مَضى جامِحاً وَمَن راضَهُ دَهرُهُ أَصحَبا (أبو العلاء المعري)
مَتى ما شَحَبتَ لِوَجهِ المَليكِ كُسيتَ جَمالاً بِأَن تَشحَبا (أبو العلاء المعري)
حَبا الشَيخُ لا طامِعاً في النُهوضِ نَقيضَ الصَبِيِّ إِذا ما حَبا (أبو العلاء المعري)
وَلَم يَحُبُّني أَحَدٌ نِعمَةً وَلَكِن مَولى المَوالي حَبا (أبو العلاء المعري)
نَصَحتُكَ فَاِعمَل لَهُ دائِماً وَإِن جاءَ مَوتٌ فَقُل مَرحَبا (أبو العلاء المعري)
صَدَقتُكَ صاحِبي لا مالَ عِندي وَقَد كَثُرَ الضَيافِنُ وَالضُيوفُ (أبو العلاء المعري)
أُناسٌ في أَكُفِّهِم عِصِيٌّ وَقَومٌ في أَكُفِّهِم سُيوفُ (أبو العلاء المعري)
دَراهِمُهُم نَقِيّاتٌ وَلَكِن نُفوسُهُمُ إِذا كُشِفَت زُيوفُ (أبو العلاء المعري)
وَما في الأَرضِ مِن شِربٍ كَريمٍ يُسَرُّ بِوَردِهِ الصادي العَيوفُ (أبو العلاء المعري)
صَفَرِيٌّ مِن بَعدِه رَجَبِيُّ فَاِنظُرَن أَينَ جادَ ذاكَ الحَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
زَعَمَت أَنَّ نارَها ما خَبَت فا رِسُ وَالدَهرُ فيهِ مَعناً خَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
نامَ عَنّا رَبِيُّنا وَهَلاكُ ال رَكبِ يُخشى إِن نامَ عَنهُ الرَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
عَلِمَ الكائِناتِ في كُلِّ وَجهٍ أَوَّلٌ عِندَهُ السِماكُ صَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
خالِقُ النيرانِ ما يَتَغابى العَب دُ لَكِنَّهُ ضَعيفٌ غَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
أَيُّها الغِرُّ إِن خُصِصتَ بِعَقلٍ فَاِسأَلنَهُ فَكُلُّ عَقلٍ نَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
حَلَبوا دُرَّةَ الكُؤوسِ وَأَلغَوا ما رَواهُ الكَرَخِيُّ وَالحَلَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
وَشَرابي ماءٌ قَراحٌ وَحَسبي لا يَهنَأُ شَرابُكَ العِنَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
وَكَفاني مِمّا يُعَبُّ لُجَينِي يٌ إِذا عُبَّ صِرفُكَ الذَهَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
فَتَنَتكَ السَبِيَّتانِ فَبَيضا ءُ وَحَمراءُ مِن كُرومِ سَبِيُّ (أبو العلاء المعري)
جُلِبَت هَذِهِ بِسُمرٍ وَهاتي كَ بِصُفرٍ لَها أَبٌ لَهَبِيُّ (أبو العلاء المعري)