تَنَصَّلَ رَبُّها مِن غَيرِ جُرمٍ إِلَيكَ سِوى النَصيحَةِ وَالوِدادِ (أبو تمام)
يا أَبا القاسِمِ الوَزيرَ تَرَحَّلتَ وَخَلَّفتَني ثِفالَ رَحايَه (أبو العلاء المعري)
وَتَرَكتَ الكُتبَ الثَمينَةَ لِلنا سِ وَما رُحتَ عَنهُم بِسَحايَه (أبو العلاء المعري)
لَيتَني كُنتُ قَبلَ أَن تَشرَبَ المَو تَ أَصيلاً شُرَّبتُهُ بِضُحايَه (أبو العلاء المعري)
إِن نَحَتكَ المَنونُ قَبلي فَإِنّي مُنتَحاها وَإِنَّها مُنتَحايَه (أبو العلاء المعري)
أُمُّ دَفرٍ تَقولُ بَعدَكَ لِلذا ئِقِ لا تَعمَ لي فَأَينَ فَحايَه (أبو العلاء المعري)
إِن يَخُطَّ الذَنبَ اليَسيرَ حَفيظا كَ فَكَم مِن فَضيلَةٍ مَحّايَه (أبو العلاء المعري)
لِيَشغَلكَ ما أَصبَحتَ مُرتَقِباً لَهُ عَنِ العَيبِ يُبدي وَالخَليلِ يُؤَنَّبُ (أبو العلاء المعري)
فَما أَذنَبَ الدَهرُ الَّذي أَنتَ لائِمٌ وَلَكِن بَنو حَوّاءَ جاروا وَأَذنَبوا (أبو العلاء المعري)
سَيَدخُلُ بَيتَ الظالِمِ الحَتفُ هاجِماً وَلَو أَنَّهُ عِندَ السِماكِ مُطَنَّبُ (أبو العلاء المعري)
وَقَد كانَ يَهوى الطَعنَ أَمّا قَناتُهُ فَذاتُ لَمىً وَالخِرصُ كَالنابِ أَشنَبُ (أبو العلاء المعري)
وَدِرعُ حَديدٍ عِندَهُ دِرعُ كاعِبٍ مِنَ الوُدِّ وَاِسمُ الحَربِ هِندٌ وَزَينَبُ (أبو العلاء المعري)
وَيَطوي المَلا بَعدَ المَلا فَوقَ كَورِهِ إِذا العيسُ تُزجى وَالسَوابِقُ تُجنَبُ (أبو العلاء المعري)
لَهُ مِن فِرِندٍ جَدوَلٌ إِن أَسالَهُ عَلى رَأسِ قِرنٍ جاشَ بِالدَمِ مِذنَبُ (أبو العلاء المعري)
وَلَيسَ يُقيمُ الظَهرَ حَنَّبَهُ الرَدى قَوامُ رُدَينِيٍّ وَطِرفٌ مُحَنَّبُ (أبو العلاء المعري)
ما أَجَلي في أَجَلى حاضِرٌ مِن بَعدِ ما جَرَّبتُ أَهلَ الجَريب (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّ حَوّاءَ الَّتي زَوجُها آدَمُ لَم تَلقَح بِشَخصٍ أَريب (أبو العلاء المعري)
قَد كثُرَت في الأَرضِ جُهّالُنا وَالعاقِلُ الحازِمُ فينا غَريب (أبو العلاء المعري)
وَإِن يَكُن في مَوتِنا راحَةٌ فَالفَرَجُ الوارِدُ مِنّا قَريب (أبو العلاء المعري)
هَل مِن عَريبٍ أَو ذَوي جُرهُمٍ أَو إِرَم أَو آلِ طَسمٍ عَريب (أبو العلاء المعري)
ما أَسلَمَ المُسلِمونَ شَرَّهُمُ وَلا يَهودٌ لِتَوبَةٍ هادوا (أبو العلاء المعري)