فَقُد ما كُنتُ مَعسولَ الأَماني وَمَأدومَ القَوافي بِالسَدادِ (أبو تمام)
قالوا جَهَنَّمُ قُلتُ إِنَّ شَرارَها وَلَهيبَها يَصلاهُما المُتَشَرِّرُ (أبو العلاء المعري)
لا تُخبِرَنَّ بِكُنهُ دينِكَ مَعشَراً شُطُراً وَإِن تَفعَل فَأَنتَ مُغَرِّرُ (أبو العلاء المعري)
وَاِصمُت فَإِنَّ الصَمتَ يَكفي أَهلَهُ وَالنُطقُ يُظهِرُ كامِناً وَيُقَرِّرُ (أبو العلاء المعري)
إِختِلافٌ قَد عَمَّنا في اِعتِقادٍ وَصَلاةٍ لِرَبِّنا وَطُهورِ (أبو العلاء المعري)
وَنِساءٌ مّهورَةٌ في البَرايا وَسَبايا سيقَت بِغَيرِ مُهورِ (أبو العلاء المعري)
وَرَأَيتُ الحِمامَ يَأتي عَلى العا لَمِ مِن قاهِرٍ وَمِن مَقهورِ (أبو العلاء المعري)
وَاِدَّعوا لِل مُعَمِّرينَ أُموراً لَستُ أَدري ما هُنَّ في المَشهورِ (أبو العلاء المعري)
أَتَراهُم فيما تَقَضّى مِنَ الأَيّ امِ عَدّوا سَنيِّهُم بِالشُهورِ (أبو العلاء المعري)
كُلَّما لاحَ لِلعُيونِ هِلالٌ كانَ حَولاً لَدَيهِمُ في الدُهورِ (أبو العلاء المعري)
هَكَذا يَنبَغي وَإِلّا فَإِنَّ ال عَقلَ يُثنى في حالَةِ المَبهورِ (أبو العلاء المعري)
حُمَّلوا المُثَقِلاتِ ثُمَّتَ أَضحى في بُطونِ الأجداثِ بالي الظُهورِ (أبو العلاء المعري)
إِدأَب لِرَبِّكَ لا يَلومُكَ عاقِلٌ في سَجنِ هَذي النَفسِ أَو إِدآبِها (أبو العلاء المعري)
سَنَؤوبُ في عُقبى الحَياةِ مَساكِناً لا عِلمَ لي بِالأَمرِ بَعدَ مَآبِها (أبو العلاء المعري)
لا تَأمَنَنَّ مِنَ الدُهورِ تَغَيُّراً حَتّى تَكونُ ظِبائُها كَذِئابِها (أبو العلاء المعري)
وَيَصيرُ في شَيبانَ مَجنى غَرسِها وَيَعودُ مَسقِطُ ثَلجِها في آبِها (أبو العلاء المعري)
أَبقَت أَحاديثَ الرِجالِ وَأَهلَكَت سَلَفي عُتَيبَتَهَا وَآلَ ذُؤابِها (أبو العلاء المعري)
إِدفَعِ الشَرَّ إِذا جاءَ بِشَرِّ وَتَواضَع إِنَّما أَنتَ بَشَر (أبو العلاء المعري)
يا غُراباً هَمُّهُ في غارَةٍ يَتَمَنّى أَقِطاً فَوقَ مَشَر (أبو العلاء المعري)
نَحنُ في لَيلٍ عَلَينا دامِسٍ كَيفَ لِلمُدلَجِ بِالصُبحِ جَشَر (أبو العلاء المعري)
هَذِهِ الأَجسامُ تُربٌ هامِدٌ فَمِنَ الجَهلِ اِفتِخارٌ وَأَشَر (أبو العلاء المعري)