لَنا غُرَرٌ زَيدِيَّةٌ أُدَدِيَّةٌ إِذا نَجَمَت ذَلَّت لَها الأَنجُمُ الزُهرُ (أبو تمام)
هَل قَبِلَت مِن ناصِحٍ أُمَّةٌ تَغدو إِلى الفِصحِ بِصُلبانِها (أبو العلاء المعري)
كَنائِسُ يَجمَعُها وَصلَةٌ بَينَ غَوانيها وَشُبّانِها (أبو العلاء المعري)
ما بالُها عَذراءَ أَو ثَيِّباً كَوَردَةِ الجاني بِإِبّانِها (أبو العلاء المعري)
راحَت إِلى القَسِّ بِتَقريبِها وَبَيتُها أَولى بِقُربانِها (أبو العلاء المعري)
قَد جَرَّبَت مِن فِعلِهِ سَيِّئاً وَالطيبُ جارٍ بِجُرَّبانِها (أبو العلاء المعري)
وَرَبَّها تُسخِطُ بَل زَوجَها ال بائِسَ في طاعَةِ رُبّانِها (أبو العلاء المعري)
وَزارَتِ الدَيرَ وَأَثوابُها ضامِنَةٌ فِتنَةَ رُهبانِها (أبو العلاء المعري)
هَل يَأمَنُ الفَتَيانِ الخَطبَ آوِنَةً وَلِلمَقاديرِ إِعلامٌ بِإِعلامِ (أبو العلاء المعري)
أَولاهُما أَن يُغادى في مَدىً بِرَدىً هَذا النَهارُ فَكونوا أَهلَ أَحلامِ (أبو العلاء المعري)
هُوَالجَديدُ فَيَطويهِ الزَمانُ بِلىً وَيُرجِعُ الدَهرُ إِظلاماً بِإِظلامِ (أبو العلاء المعري)
دُنياكَ فيما تُوالي غَيرُ مُحسِنَةٍ فَلَم تَزَل ذاتَ أَولادٍ وَأَخلامِ (أبو العلاء المعري)
حَسبُ الحَياةِ قَذاةً أَن تُعَدَّ أَذىً وَأَن تُقَضّى بِأَوصابٍ وَآلامِ (أبو العلاء المعري)
وَلَيسَ يَقذِفُني فَقري إُِلى نُوَبي وَلا يُسَلِّمُني مِنهُنَّ إِسلامي (أبو العلاء المعري)
وَالناسُ في غَمَراتٍ أَعمَلوا فِكَراً كَالسِربِ يَرتَعُ في رُغلٍ وَقَلّامِ (أبو العلاء المعري)
وَما يُعَرّونَ مِن مَكرٍ وَلا حِيَلٍ أَطرافَ سُمرٍ وَلا أَطرافَ أَقلامِ (أبو العلاء المعري)
أَعياكَ خِلٌّ وَلَولا قُدرَةٌ سَلَفَت لَم يُمكِنِ الجَمعُ بَينَ الخاءِ وَاللامِ (أبو العلاء المعري)
فَلا تَغُرَّنكَ في الأَيّامِ خادِعَةٌ مِنَ الحِسانِ بِوَحيٍ أَو بِكَلّامِ (أبو العلاء المعري)
يَنأى الغُلامُ وَلَو لَم يَرضَ والِدُهُ عَنِ اِحتِياجٍ إِلى حَليٍ وَعُلّامِ (أبو العلاء المعري)
فَاِردُد أُمورَكَ فيما أَنتَ فاعِلُهُ إِلى نَقِيٍّ مِنَ الأَدناسِ عَلّامِ (أبو العلاء المعري)
هَل يَغسِلُ الناسَ عَن وَجهِ الثَرى مَطَرٌ فَما بَقوا لَم يُبارِح وَجهَهُ دَنَسُ (أبو العلاء المعري)