أَما قالَهُ الكوفيُّ في الزُهدِ مِثلَ ما تَغَنّى بِهِ البَصرِيُّ في صِفَةِ الخَمرِ (أبو العلاء المعري)
وَقَد زَعَموا أَنَّ القِرانَ مُغَيِّرٌ مُلوكَ بَني النَضرِ الأُلى مَلَكوا النَضرا (أبو العلاء المعري)
وَما أَعفَتِ الأَيّامُ بَدواً مِنَ الرَدى وَلا حَضَراً فَاِسأَل بَداً عَنهُ وَالحَضرا (أبو العلاء المعري)