ما زالَ في جَرمِ بنِ عَمروٍ مِنهُمُ مِفتاحُ بابٍ لِلنَدى لا يُغلَقُ (أبو تمام)
فَدَعني وَأَهوالاً أُمارِسُ ضَنكَها وَإِيّاكَ عَنّي لا تَقِف بِحِيالي (أبو العلاء المعري)
عُميانُكُم قَرَأَت عَلى أَجداثِكُم وَأَتوا لَكُم بِالبِرِّ مَن آتاكُمُ (أبو العلاء المعري)
أَحياؤُكُم بَخَلَت عَلَيهِم بِالنَدى فَبَغوهُ بِالفُرقانِ مِن مَوتاكُمُ (أبو العلاء المعري)
كَم توعَظونَ فَلا تَلينُ قُلوبُكُم فَتَبارَكَ الخَلّاقُ ما أَعتاكُمُ (أبو العلاء المعري)
لا تَأذَنونَ إِلى النُهاةِ مَصيفَكُم وَتُجانِبونَ البِرَّ في مَشتاكُمُ (أبو العلاء المعري)
إِنَّ الضَلالَةَ كَالغَريزَةِ فيكُمُ يَأوي إِلَيها كَهلُكُم وَفَتاكُمُ (أبو العلاء المعري)
عَن لا عِجٍ باتوا بِرَملَةِ عالِجِ في رَبوَتَي عَودٍ كَظَهرِ الفالِجِ (أبو العلاء المعري)
في مُقفِرٍ تَنآهُ سَلمى مَدلَجٍ مِن بَعدِ طَيَّتِهِ وَسَلما دالِجِ (أبو العلاء المعري)
مِثلَ الأَساوِرِ وَالدَمالِجِ في الطَوى أَنِسوا ذَواتِ أَساوِرٍ وَدَمالِجِ (أبو العلاء المعري)
وَالأَرضُ قَد لَفَظَت حُشاشَةَ نورِها فَدَجا الظَلامُ سِوى الوَميضِ الخالِجِ (أبو العلاء المعري)
فَزَعوا إِلى ذِكرِ المَليكِ وَحَسبُهُم أُنساً بِذَلِكَ في الضَميرِ الوالِجِ (أبو العلاء المعري)
عَنسِيَ في الدُنِّيا سِوى الراهي طَلَّقتُها تَطليقَ إِكراهِ (أبو العلاء المعري)
وَالجَدُّ أَبراها لِمَن راضَها فَاِنهَض إِلى عَنسكَ إِبراهِ (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّما نَحنُ أَسارى بِها وَسَوفَ تودي بِالأَساري هي (أبو العلاء المعري)
عُنصُرٌ واحِدٌ وَما القارَ في هي تَ لَعَمري كَالمِسكِ في خِرخازِ (أبو العلاء المعري)
كُن مِن الرومِ أَو مِنَ التُركِ أَو سابِحٍ أَو فارِسٍ أَو الإيخاز (أبو العلاء المعري)
صورَةٌ خَبَّرَت بِأَنَّكَ مَجبو لٌ عَلى الشَرِّ وَالمُهَيمَنِ خازِ (أبو العلاء المعري)
وَاِختِلافٌ مِن مَنصِبٍ وَبِلادٍ وَاِتِّفاقٌ عَلى رِضا بِالمَخازي (أبو العلاء المعري)
عَوى في سَوادِ اللَيلِ عافٍ لَعَلَّهُ يُجابُ وَأَنّى وَالدِيارُ عَوافي (أبو العلاء المعري)
وَلَيسَ إِذا الحُسّادُ كانَت عُيونَهُمُ شَوافِنَ لِلداءِ الدَفينِ شَوافي (أبو العلاء المعري)