وَلَقَد شَفى الأَحشاءَ مِن بُرَحائِها أَن صارَ بابَكُ جارَ ما زَيّارِ (أبو تمام)
سِواهُم نَخَلَ النُصحَ وَلاقوكَ غَرابيلا (أبو العلاء المعري)
لَبِسنا مِن مَدى الأَيّا مِ لِلغَيِّ سَرابيلا (أبو العلاء المعري)
وَقَضَّيتُ زَمانَ الشَر خِ تَقيِيداً وَتَكبيلا (أبو العلاء المعري)
وَزارَ الطَيفُ في النَومِ فَلَم تَسأَلهُ تَقبيلا (أبو العلاء المعري)
فَفَرِّق مالَكَ الجَمِّ وَخَلِّ الأَرضَ تَسبيلا (أبو العلاء المعري)
وَلا تَستَزرِ بِالقَومِ إِذا كانوا تَنابيلا (أبو العلاء المعري)
فَما كُنتَ مِنَ الرَهطِ يُعَدّونَ مَقابيلا (أبو العلاء المعري)
وَلا يَبقى عَلى الساعا تِ أَغفارٌ بِإِشبيلا (أبو العلاء المعري)
حَديثٌ عَلى العالِمينَ التَبَك فَبكِّ عَلى الناسِ أَو لا تُبك (أبو العلاء المعري)
وَهُم يَنتَزونَ وَلا يُحجَزونَ كَأَنَّهُمُ الطَيرُ تَحتَ الشَبَك (أبو العلاء المعري)
وَما يُخلِدُ المَلِكَ الآدَميَّ لا ما أَذابَ وَلا ما سَبَك (أبو العلاء المعري)
وَهَل يَمنَعُ الفارِسَ المُستَمي تَ ما خاطَ زَرّادُه أَو حَبَك (أبو العلاء المعري)
وَإِن إِلهي إِنَّهُ السَما ءِ رَبُّ الوُهودِ وَرَبُّ النَبك (أبو العلاء المعري)
سَأَلتُ المُحَدِّثَ عَن شَأنِهِ فَما زالَ يَضعُفُ حَتّى اِرتَبَك (أبو العلاء المعري)
وَعُلوَيُّ أَقدارِهِ جامِعٌ هِزَبرَ العَرينِ وَعِلجَ الأَبَك (أبو العلاء المعري)
لَقَد بَعِلَ المَرءُ عَمرٌو بِها فَصُدَّ عَنِ الكاسِ في بَعلَبَك (أبو العلاء المعري)
حَديثُ فَواجِرٍ وَشِرابُ خَمرِ وَقَتلى يُطرَحونَ لِأُمِّ عَمرِ (أبو العلاء المعري)
وَمَهلِكُ دَولَةٍ وَقِيامُ أُخرى كَذاكَ الدَهرُ أَمرٌ بَعدَ أَمرِ (أبو العلاء المعري)
وَمَوتٌ لا تُؤَخَّرُ عَنهُ نَفسٌ تُهَدَّدُ بَعدَهُ بِصَلاءِ جَمرِ (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّ الغَمرَ كانَ بِهِ أُناسٌ يُرَوَّونَ العُفاةَ بِكُلِّ غَمرِ (أبو العلاء المعري)