أَمّا النَهارُ فَأَنتَ فيهِ كاتِبٌ وَاللَيلُ أَجمَعُ أَنتَ فيهِ تاجِرُ (أبو تمام)
يَشبُبنَ بِالعودِ وَيُخلِفنَ في ال مَوعودِ لا كانَ صِلاءٌ شَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
صَبَبنَ في الوادي إِلى قَريَةٍ غَنّاءَ لَكِن بِالهَوى ما صَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
يُسبَبنَ بِالفِعلِ فَأَمّا إِذا قيلَ فَما يَعلَمنَ يَوماً سُبِبنَ (أبو العلاء المعري)
يَحمِلُها العيسُ وَمِن حَولِها الشِر بُ قَرَّبنَ ضُحىً أَو خَبنَ (أبو العلاء المعري)
مَها نَقاءٍ لا مَهاً في نَقاً رُبِّبنَ في ظِلِّ قَناً أَو رَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
عَقارِبٌ قاتِلَةٌ مِن مُنىً عَلى لِساني وَضَميري دَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
آهٍ مِنَ العَيشِ وَإِفراطِهِ وَرُبَّ أَيدٍ في بَقاءٍ تَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
تُذَكِّرُني راحَةَ أَهلِ البِلى أَرواحُ لَيلٍ بِخُزامى هَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
لا تَأمَنِ الدَهرَ وَتَحويلَهُ المُل كَ إِلى آلِ إِماءٍ ضَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
إِنَّ اللَبيباتِ إِذا مِلنَ لِلدُن يا وَأَلغَينَ التُقى ما لَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
وَفي مَزيجِ الراحِ أَو في صَريحِ ال رِسلِ وَالعامُ جَديبٌ عَبَبنَ (أبو العلاء المعري)
يا شُهبُ إِنَّكِ في السَماءِ قَديمَةٌ وَأَشَرتِ لِلحُكَماءِ كُلَّ مُشارِ (أبو العلاء المعري)
أَخبَرتِ عَن مَوتٍ يَكونُ مُنَجِّماً أَفَتُخبِرينَ بِحادِثِ الإِنشارِ (أبو العلاء المعري)
مَن لِلمُمَلَّكِ تُبَّعٍ أَو قَيصَرٍ أَو كانَ مِثلَ مَليكِكِ العِشّارِ (أبو العلاء المعري)
وَالدَهرُ مُفتَنُّ الغَوائِلِ مُهلِكٌ رَبَّ الحُسامِ وَحامِلَ المِئشارِ (أبو العلاء المعري)
صَمَماً حَشا أُذنَ الكُمَيتِ وَدِرهِمي كَمَهٍ أَحَلَّ بِناظِرَي بَشّارِ (أبو العلاء المعري)
وَالناسُ في ضِدِّ الهُدى مُتَشَيِّعٌ لَزِمَ الغُلوُّ وَناصِبيٌّ شاري (أبو العلاء المعري)
بِخلَ الأَنامِ فَهَل تَرى مِن قائِلٍ أَفنى عِشاري الكُوَمِ حُسنُ عِشارِ (أبو العلاء المعري)
وَكَأَنَّ تَعشيرَ الغُرابِ مُحَدِّثٌ أَنَّ الخَليطَ يَحولُّ في تِعشارِ (أبو العلاء المعري)
وَالعُمرُ مَقسومٌ عَلى الأَكوانِ بِالجُ زءِ الأَقَلِّ وَلَيسَ بِالأَعشارِ (أبو العلاء المعري)