وَمَحدودِ الذَريعَةِ ساءَهُ ما تُرَشِّحُ لي مِنَ السَبَبِ الحَظِيِّ (أبو تمام)
لا تَألَفُ الإِنسَ وَلا تَعرِفُ القَن سَ وَلا تَسمو إِلَيها الأُشُب (أبو العلاء المعري)
فَلا تَشُبُّ الحَربَ وَقّادَةً فَخامِدٌ في نَفسِهِ مَن يَشُبّ (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّما الأَرضُ شاعَ فيها مِن طيبِ أَزهارِها بَخورُ (أبو العلاء المعري)
أَثنَت عَلى رَبِّها السَواري وَالنَبتُ وَالماءُ وَالصُخورُ (أبو العلاء المعري)
وَنَحنُ فَوقَ التُرابِ ثِقلٌ يَكادُ مِن تَحتِنا يَخورُ (أبو العلاء المعري)
لا تَفتَخِر إِنَّ كُلَّ فَخرٍ لِلَّهِ وَاِستَعجَمَ الفَخورُ (أبو العلاء المعري)
أَلا تَرى أَنَّ أُمَّ دَفرٍ كَأَنَّها آلُها السَخورُ (أبو العلاء المعري)
كَأنَّما العالَمُ ضَأنٌ غَدَت لِلرَعيِ وَالمَوتُ أَبو جَعدَه (أبو العلاء المعري)
فَهادِجٌ حامِلُ عُكّازَةٍ وَفارِسٌ مُعتَقِلٌ صُعدَه (أبو العلاء المعري)
وَآخَرٌ يُدرِكُ مَن قَبلُهُ وَيَترُكُ الدُنِّيا لِمَن بَعدَه (أبو العلاء المعري)
عَيشٌ كَما تَعهَدُ لا مُخلِفٌ وَعيدَهُ بَل مُخلِفٌ وَعدَه (أبو العلاء المعري)
هَل يَأمَنُ البِرجيسُ في عِزِّهِ مِن قَدَرٍ يُعدِمُهُ سَعدَه (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّما النَجمُ لِخَوفِ الرَدى تَأخُذُهُ مِن فَرَقٍ رِعدَه (أبو العلاء المعري)
كَم لِاِبنٍ في الأَرضِ لَم يُدَكَّر لُبَناهُ مُذ بانَ وَلا دَعدَه (أبو العلاء المعري)
أُحاذِرُ السَيلَ وَمَن لي بِمُن جاةٍ إِذا أَسمَعَني رَعدَه (أبو العلاء المعري)
وَالوَقتُ لا يَفتَأُ في مَرِّهِ مُقَرِّباً مِن أَجَلٍ بُعدَه (أبو العلاء المعري)
فَراقِبِ الخالِقَ بِالغَيبِ في النِ يامَةِ وَالقِيامَةِ وَالقَعدَه (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّما دُنياكَ وَحشِيَّةٌ نَظَرَت في آثارِ أَظلافِها (أبو العلاء المعري)
ما بَقِيَ الواحِدُ مِن أَلفِها بَل هُوَ مِن سِتَّةِ آلافِها (أبو العلاء المعري)
تَطلُبُ أَريَّ النَحلِ مِن خِلفِها وَذائِبُ السَمِّ بِأَخلافِها (أبو العلاء المعري)