وَأَيُّ مَرامٍ عَنهُ يَعدو نِياطُهُ عَدا أَو تَفُلُّ الناعِجاتِ أَخاشِبُه (أبو تمام)
يا مُشرِعَ الرُمحِ في تَثبيتِ مَملَكَةٍ خَيرٌ مِنَ المارِنِ الخَطِيِّ مِسباحُ (أبو العلاء المعري)
يَزيدُ لَيلُكَ إِظلاماً إِلى ظُلَمٍ فَما لَهُ آخِرَ الأَيّامِ إِصباحُ (أبو العلاء المعري)
لا يَعتِمُ الجَنحُ في مَثوى أَخي نُسُكٍ وَكُلَّما قالَ شَيئاً فَهُوَ مِصباحُ (أبو العلاء المعري)
أَموالُنا في تُقانا لا رُؤوسَ لَها فَكَيفَ تُؤمَلُ عِندَ اللَهِ أَرباحُ (أبو العلاء المعري)
وَنَحنُ في البَحرِ ما نَجَّت سَفائِنُهُ وَكَم تُقَطِّعَ دونَ العِبَر سُبّاحُ (أبو العلاء المعري)
وَسَوفَ نُنسى فَنُمسي عِندَ عارِفِنا وَما لَنا في أَقاصي الوَهمِ أَشباحُ (أبو العلاء المعري)
تَغَيَّرَ الدَهرُ حَتّى لَو شَحا أَسَدٌ لَقيلَ كَشَّ خِلالَ القَومِ رُبّاحُ (أبو العلاء المعري)
لَيثُ النِزالِ وَلَكِن في مَنازِلِهِ كَلبٌ عَلى فَضَلاتِ الزادِ نَبّاحُ (أبو العلاء المعري)
تَجَرَّعَ المَوتَ نَحّارٌ لِأَينَقِهِ إِذا شَتا وَلِفارِ المِسكِ ذَبّاحُ (أبو العلاء المعري)
يَجودُ بِالتِبرِ إِن أَصحابُهُ بَخِلوا وَيكتُمُ السِرَّ إِن خُزّانُهُ باحوا (أبو العلاء المعري)
يا مُلوكَ البِلادِ فُزتُم بِنَسءِ ال عُمرِ وَالجَورُ شَأنُكُم في النِساءِ (أبو العلاء المعري)
ما لَكُم لا تَرَونَ طُرقَ المَعالي قَد يَزورُ الهَيجاءَ وَزيرُ نِساءِ (أبو العلاء المعري)
يَرتَجي الناسُ أَن يَقومَ إِمامٌ ناطِقٌ في الكَتيبَةِ الخَرساءِ (أبو العلاء المعري)
كَذَبَ الظَنُّ لا إِمامَ سِوى ال عَقلِ مُشيراً في صُبحِهِ وَالمَساءِ (أبو العلاء المعري)
فَإِذا ما أَطَعتَهُ جَلَبَ ال رَحمَةَ عِندَ المَسيرِ وَالإِرساءِ (أبو العلاء المعري)
إِنَّما هَذِهِ المَذاهِبُ أَسبا بٌ لِجَذبِ الدُنيا إِلى الرُؤَساءِ (أبو العلاء المعري)
غَرَضُ القَومِ مُتعَةٌ لا يَرِقّو نَ لِدَمعِ الشَيمّاءِ وَالخَنساءِ (أبو العلاء المعري)
كَالَّذي قامَ يَجمَعُ الزَنجَ بِالبَص رَةِ وَالقَرمَطِيَّ بِالأَحساءِ (أبو العلاء المعري)
فَاِنفَرِد ما اِستَطَعتَ فَالقائِلُ الصا دِقُ يُضحي ثِقَلاً عَلى الجُلَساءِ (أبو العلاء المعري)
يا ناقَ صَبراً أَنتِ في أَينُقٍ شَطَّت مَراعيها وَأَيناقُها (أبو العلاء المعري)