وَأَيُّ مَرامٍ عَنهُ يَعدو نِياطُهُ عَدا أَو تَفُلُّ الناعِجاتِ أَخاشِبُه (أبو تمام)
وَيَرفَعنَ المَقالَ عَلَيكَ جَهلاً وَيَنفِدنَ الذَخائِرَ مُغرِماتِ (أبو العلاء المعري)
تَوَهَّمنَ الظُنونَ فَكُنَّ ناراً لِما أُشعِرنَهُ مُتَوَهِّماتِ (أبو العلاء المعري)
إِذا زُيَّنَّ في أَيّامِ حَفلٍ بَدَت خَيلُ المَريدِ مُسَوَّماتِ (أبو العلاء المعري)
فَغِر زُهرَ الحِجالِ وَلا تُغِرها فَتَسمَح بِالدُموعِ مُسَجَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَلَيسَ عُكوفُهُنَّ عَلى المُصَلّى أَماناً مِن غِوارٍ مُجرَماتِ (أبو العلاء المعري)
وَلا تَحمَد حِسانَكَ إِن تَوافَت بِأَيدٍ لِلسُطورِ مُقَوِّماتِ (أبو العلاء المعري)
فَحَملُ مَغازِلِ النِسوانِ أَولى بِهُنَّ مِنَ اليَراعِ مُقَلَّماتِ (أبو العلاء المعري)
سِهامٌ إِن عَرِفنَ كِتابَ لِسنٍ رَجَعنَ بِما يَسوءُ مُسَمَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَيَترُكنَ الرَشيدَ بِغَيرِ لُبٍّ أَتَينَ لِهَديَه مُتَعَلِّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَإِن جِئنَ المُنَجَّمَ سائِلاتٍ فَلَسنَ عَنِ الضَلالِ بِمُنجَماتِ (أبو العلاء المعري)
لِيَأخِذنَ التَلاوَةَ عَن عَجوزٍ مِنَ اللائي فَغَرنَ مُهَتَّماتِ (أبو العلاء المعري)
يُسَبِّحنَ المَليكَ بِكُلِّ جُنحٍ وَيَركَعنَ الضُحى مُتَأَثِّمَتِ (أبو العلاء المعري)
فَما عَيبٌ عَلى الفَتَياتِ لَحنٌ إِذا قُلنَ المَرادَ مُتَرجِماتِ (أبو العلاء المعري)
وَلا يُدنَينَ مِن رَجُلٍ ضَريرٍ يُلَقِّنُهُنَّ آياً مُحكَماتِ (أبو العلاء المعري)
سِوى مَن كانَ مُرتَعِشاً يَداهُ وَلِمَّتهُ مِنَ المُتَثَغِّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَإِن طاوَعنَ أَمرَكَ فَإِنَّهُ غِيداً يُزِرنَ عَرائِساً مُتَيِمِّماتِ (أبو العلاء المعري)
أَخَذنَ كَريشِ طاوُوسٍ لِباساً وَمِسكاً بِالضُحى مُتَلَغِّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَأَبعِدهُنَّ مِن رَبّاتِ مَكرٍ سَواحِرَ يَغتَدينَ مُعَزِّماتِ (أبو العلاء المعري)
يَقُلنَ نُهَيَّجُ الغُيّابَ حَتّى يَجيؤوا بِالرُكابِ مُزَمَّماتِ (أبو العلاء المعري)
وَنَعطِف هاجِرَ الخِلّانِ كَيما يَزولُ عَنِ السَجايا المُسئِماتِ (أبو العلاء المعري)