أَما إِنَّهُ لَولا الخَليطُ المُوَدِّعُ وَرَبعٌ عَفا مِنهُ مَصيفٌ وَمَربَعُ (أبو تمام)
وَإِنَّ طَوالَ الدَهرِ صَيَّرَ أَينُقي رَذايا وَجَربى ما لَهُنَّ طَوالِ (أبو العلاء المعري)
عَوى لِيَ ذِئبٌ فَاِنتَبَهتُ لِزَجرِهِ رُوَيدَكَ إِنَّ النَيِّراتِ عَوالِ (أبو العلاء المعري)
مَتى ما تَبِت خوصُ المَطايا مَوالِياً بِنا في اِبتِغاءِ العِزِّ فَهيَ مَوالِ (أبو العلاء المعري)
وَما الناسُ إِلّا كَالقَنيصِ إِزاءَهُ كَوالِئُ مِن أَخطارِهِ وَكَوالِ (أبو العلاء المعري)
غَوى لَيلُ مُثرٍ فَاِستَقَلَّ بِفِتنَةٍ وَقَد رَخُصَت لِلسائِمينَ غَوالِ (أبو العلاء المعري)
وَكَيفَ اِحتِيالي في الصَديقِ وَقَد نَوى لِيَ الشَرَّ مُحتاجٌ أَصابَ نَوالي (أبو العلاء المعري)
أَوانِيَ هَمٌّ فَأَلقى أَواني وَقَد مَرَّ في الشَرخِ وَالعُنفُوانِ (أبو العلاء المعري)
وَضَعتُ بُوانيَّ في ذِلَّةٍ وَأَلقَيتُ لِلحادِثاتِ البَواني (أبو العلاء المعري)
ثَوانِيَ ضَيفٌ فَلَم أَقرِهِ أَوائِلَ مِن عَزمَتي أَو ثَواني (أبو العلاء المعري)
فَيا هِندُ وانٍ عَنِ المَكرُما تِ مَن لا يُساوِرُ بِالهُندُواني (أبو العلاء المعري)
زَوانِيَ خَوفُ المَقامِ الذَمي مِ عَن أَن أَكونَ خَليلَ الزَواني (أبو العلاء المعري)
رَوانِيَ صَبري فَأَضحَت إِلَيَّ عُيونٌ عَلى غَفَلاتٍ رَواني (أبو العلاء المعري)
عَواني قَضاءٌ دُوينَ المُرادِ وَما بِكرُ شَأنِكَ مِثلُ العَوانِ (أبو العلاء المعري)
وَهَل جَعَلَ الشائِماتِ الوَميضَ تَوانِيَ غَيرُ اِتِّصالِ التَواني (أبو العلاء المعري)
فَما لِرِكابِكَ هَذي الوُقوفِ عَدا حادِيَيها الَّذي يَرجُوانِ (أبو العلاء المعري)
حَوانِيَ لِلوِردِ أَعناقَها وَما عَلِمتُ أَيَّ وَقتٍ حَواني (أبو العلاء المعري)
وَلَم يَلقَ في دَهرِهِ أَجرَبِيٌّ هَوانِيَ فَليَنأَ عَنّي هَواني (أبو العلاء المعري)
وَعِندِيَ سِرٌّ بَذِيُّ الحَديثِ كُنتُ عَنهُ في العالَمينَ الغَواني (أبو العلاء المعري)
إِذا رَملَةٌ لَم تَجِئ بِالنَباتِ فَقَد جَهِلَت إِن سَقَتها السَواني (أبو العلاء المعري)
جَرَيتُ مَعَ الدَهرِ جَريَ المُطيعِ بَينَ اللَياحِيِّ وَالأُرجُواني (أبو العلاء المعري)