أَما إِنَّهُ لَولا الخَليطُ المُوَدِّعُ وَرَبعٌ عَفا مِنهُ مَصيفٌ وَمَربَعُ (أبو تمام)
هُوَ الشَرُّ قَد عَمَّ في العالَمينَ أَهلَ الوُهودِ وَأَهلَ الذُرى (أبو العلاء المعري)
لِيَفتَنَّ في صَمتِهِ ناسِكٌ إِذا اِفتَنَّ فيما يَقولُ الوَرى (أبو العلاء المعري)
فَكَنَّوا صَبوحِيَّةَ الشَربِ أُمَّ لَيلى وَمَكَّةَ أُمَّ القُرى (أبو العلاء المعري)
وَقالوا بَدا المُشتَري في الظَلامِ فَيا لَيتَ شِعرِيَ ماذا اِشتَرى (أبو العلاء المعري)
وَتَرجو الرِباحَ وَأَينَ الرِباحُ وَنَعتُكَ في نَفسِكَ الخَيسَرا (أبو العلاء المعري)
عَذيرِيَ مِن مارِدٍ فاجِرٍ تَقَرَّأَ وَالمُختَزَياتِ اِقتَرى (أبو العلاء المعري)
فَهَوِّن عَلَيكَ لِقاءَ المَنونِ وَقُل حينَ تَطرِقُ أَطرُق كَرا (أبو العلاء المعري)
وَنادِ إِذا أَوعَدتُكَ اِعتَري فَصَبراً عَلى الحُكمِ لَمّا اِعتَرى (أبو العلاء المعري)
وَنَفسي تُرَجّي كَإِحدى النُفوسِ وَتَذري النَوائِبُ سَكنَ الذُرى (أبو العلاء المعري)
وَكَم نَزَلَ القَيلُ عَن مِنبَرٍ فَعادَ إِلى عُنصُرٍ في الثَرى (أبو العلاء المعري)
وَأُخرِجَ عَن مُلكِهِ عارِياً وَخَلَّفَ مَملَكَةً بِالعَرا (أبو العلاء المعري)
إِذا الضَيفُ جاءَكَ فَاِبسِم لَهُ وَقَرِّب إِلَيهِ وَشيكَ القِرى (أبو العلاء المعري)
وَلا تَحقِر المُزدَرى في العُيونِ فَكَم نَفَعَ الهَيِّنُ المُزدَرى (أبو العلاء المعري)
وَلا تَحمِلُ البُزلُ تِلكَ الوُسوقَ إِلاّ بِأَزرارِها وَالعُرا (أبو العلاء المعري)
أَجَل خَزَرَتنِيَ وَثّابَةٌ سِواها الَّتي مَشَت الخَيزَرى (أبو العلاء المعري)
فَإِنَّ سُراءَ اللَيالي رَمى أَوانَ شَبيبَتِنا فَاِنسَرى (أبو العلاء المعري)
وَنَومِيَ مَوتٌ قَريبُ النُشورِ وَمَوتِيَ نَومٌ طَويلُ الكَرى (أبو العلاء المعري)
نُؤَمِّلُ خالِقَنا إِنَّنا صُرَينا لِنَشرَبَ ذاكَ الصَرا (أبو العلاء المعري)
سَواءٌ عَلَيَّ إِذا ما هَلَكتُ مَن شادَ مَكرُمَتي أَو زَرى (أبو العلاء المعري)
فَأَودى فُلانٌ بِسُقمٍ أَضَرَّ وَأَدوى فُلانٌ بِعِرقٍ ضَرا (أبو العلاء المعري)