لِتَمحُوَ آثاري وَتُخلِقَ جِدَّتي وَتُخلِيَ مِن رَبعي بِكُرهٍ مَكانِيا (أبو تمام)
عَجِلنَ إِلى مَساءَةِ مُستَجيرٍ لَواهٍ في الخُطى مُتَأَيِّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَتَنقُصُ خَيرَها أَشَراً وَفَتكاً صَواحِبُ مَنطِقٍ مُتَزَيِّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَلَسنَ الهادِئاتِ وَلا النَصارى وَلَكِن في المَقالِ مُهَوِّداتُ (أبو العلاء المعري)
مَضَت لِعَوائِدِ الكَذِبِ المُوَرّى سَوادِكُ بِالخِنى مُتَعَوِّداتُ (أبو العلاء المعري)
تُؤَوِّدُ مِنكَ عَقلاً في سُكونٍ غُصونُ خَواطِرٍ مُتَأَوِّداتُ (أبو العلاء المعري)
فَلا يَجلِس عَلى الصُّعَداتِ لاهٍ فَأَنفاسُ الفَتى مُتَصَعِّداتُ (أبو العلاء المعري)
تَمُرُّ بِهِ حَوالِكُ فَوقَ بيضٍ وَخُضرٍ في العَقيقِ مُسَبَّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَمَن تُخلِقهُ أَيّامٌ طِوالٌ فَإِنَّ شُجونَهُ مُتَجَدِّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَتَسنَحُ بِالضُحى ظَبِياتُ مَردٍ بِكُلِّ عَظيمَةٍ مُتَمَرِّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَقَد أُغمِدنَ في أُزُرٍ وَلَكِن سُيوفُ لِحاظِهِنَّ مُجَرَّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَوَرَّدتِ اللِباسَ بِلَونِ صِبغٍ خُدودٌ بِالشَبابِ مُوَرَّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَمَن فَقَد الشَبيبَةَ فَالغَواني لَهُ عِندَ الوُرودِ مُصَرِّداتُ (أبو العلاء المعري)
هَواجِرُ في التَيَقُظِ أَو عَواصٍ وَفي طَيفِ الكَرى مُتَعَهِّداتُ (أبو العلاء المعري)
إِذا سَهَّدنَهُ بِطَويلِ هَجرٍ فَما أَجفانُهُنَّ مُسَهَّداتُ (أبو العلاء المعري)
خَواطِئُ غَيرُ أَسهُمِها خَواطٍ لِكُلِّ كَبيرَةٍ مُتَعَمِّداتُ (أبو العلاء المعري)
تَخالَفَتِ الغَرائِزُ وَالمَعاني فَكَيفَ تَوافَقُ المُتَجَسِّداتُ (أبو العلاء المعري)
فَما بَينَ المَقابِرِ نادِباتٌ وَما بَينَ الشُروبِ مُغَرِّداتُ (أبو العلاء المعري)
قَدَحنَ زِنادَ شَوقٍ مِن زُنودٍ بِنارِ حُلِيِّها مُتَوَقِّداتُ (أبو العلاء المعري)
وَلَم تُنصِف بَياضَ الشَيبِ أَيدٍ لِوافِدِ شَيبِهِنَّ مُسَوِّداتُ (أبو العلاء المعري)
تَأَخُّرُ أَبيَضِ الفَودَينِ ظُلمٌ إِذا شَمِطَ القَرائِنُ وَاللِداتُ (أبو العلاء المعري)