تَخِذَ القَنا خيساً فَإِن طاغٍ طَغى نَقَلا إِلى مَغناهُ ذاكَ الخيسا (أبو تمام)
كُنتَ خِلّ الصِّبا فلَمّا أرادَ ال بَينَ وَافَقْتَ رأيَهُ في المُرادِ (أبو العلاء المعري)
ورأيتَ الوَفاءَ للصّاحِبِ الأوْ وَلِ مِنْ شيمَةِ الكَريمِ الجَوادِ (أبو العلاء المعري)
وَخَلَعْتَ الشّبابَ غَضّاً فَيا لَيْ تَكَ أَبْلَيْتَهُ مَعَ الأنْدادِ (أبو العلاء المعري)
فاذْهَبا خير ذاهبَينِ حقيقَيْ نِ بِسُقْيا رَوائِحٍ وَغَوَادِ (أبو العلاء المعري)
ومَراثٍ لَوْ أنّهُنّ دُمُوعٌ لمَحَوْنَ السّطُورَ في الإنْشادِ (أبو العلاء المعري)
زُحَلٌ أشرَفُ الكَواكبِ داراً مِنْ لِقاءِ الرّدَى على ميعادِ (أبو العلاء المعري)
ولِنارِ المِرّيخِ مِن حَدَثانِ الدّهْ رِ مُطْفٍ وَإنْ عَلَتْ في اتّقادِ (أبو العلاء المعري)
وَالثَرَيّا رَهينَةٌ بِافْتِراقِ الشْ شَمْلِ حَتّى تُعَدّ في الأفرادِ (أبو العلاء المعري)
فليَكُنْ لِلْمُحَسَّنِ الأجَلُ المَمْ دودُ رغماً لآنُفِ الحُسّادِ (أبو العلاء المعري)
وَلْيَطِبْ عَنْ أخيهِ نَفساً وأبْنا ء أخيهِ جَرائحِ الأكبادِ (أبو العلاء المعري)
وإذا البَحْرُ غاضَ عنّي ولم أرْ وَ فلا رِيّ بادّخارِ الثِّمادِ (أبو العلاء المعري)
كُلُّ بَيْتٍ للْهَدْمِ ما تَبْتَني الوَرْ قاءُ والسّيّدُ الرّفيعُ العِمادِ (أبو العلاء المعري)
والفَتَى ظاعِنٌ ويَكفيهِ ظِلُّ السْ سَدْرِ ضَرْبَ الأطْنابِ والأوْتادِ (أبو العلاء المعري)
بانَ أمْرُ الإلَهِ واختَلَفَ النّا سُ فَداعٍ إلى ضَلالٍ وَهَادِ (أبو العلاء المعري)
والّذي حارَتِ البَرِيّةُ فِيهِ حَيَوَانٌ مُسْتَحْدَثٌ مِن جَمادِ (أبو العلاء المعري)
واللّبيبُ اللّبيبُ مَنْ لَيسَ يَغْترْ رُ بِكُوْنٍ مَصيرُهُ للفَسادِ (أبو العلاء المعري)
غَيِّر وَأَنكِر عَلى ذي الفُحشِ مَنطِقَهُ إِذا أَجازَ خَنازيرٍ خَنازيرُ (أبو العلاء المعري)
أَمّا الجُسومُ فَإِنسٌ في مَناظِرِها لَها مِنَ النَحضِ تَشبيكٌ وَتَأزيرُ (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّها وَرِجالٌ يَنهَضونَ بِها مِنَ الفَخامَةِ هَوناتٌ بَهازيرُ (أبو العلاء المعري)
يُعَزَّرُ المَلكُ تَوقيراً وَحُقَّ لَهُ عَلى المَآثِمِ تَأديبٌ وَتَعزيزُ (أبو العلاء المعري)